سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سنا مصر

منتدى اجتماعي ثقافي تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى : ترجو كل مَن لديه مواد علمية أوتعليمية أن يشارك بها وله جزيل الشكر
مرحبا يا تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  060111020601hjn4r686 ahmedomarmohamad تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى سنا مصر ونتمنى لك المتعة والفائدة
أستغفر الله استغفاراً أرقى به بفضل الله و رحمته إلى درجات الأوابين


 

 تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خالد سعد
vip
vip
avatar


ذكر
عدد المساهمات : 167
تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  7aV76083
الدولة : مصر
تاريخ التسجيل : 06/12/2010
مزاجى : تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  665449037
المهنة : تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  Profes10

تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا    تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  I_icon10الخميس 23 ديسمبر - 23:15

البقرة : ( 281 ) واتقوا يوما ترجعون . . . . .
) واتقوا يوما ( يخوفهم ) ترجعون فيه إلى الله ثم
توفى ) ، يعني توفى ) كل نفس ( بر وفاجر ثواب ) ما كسبت ( من خير وشر ،
)( وهم لا يظلمون ) [ آية : 281 ] في أعمالهم ، وهذه آخر آية نزلت من القرآن ، ثم توفي
النبي ( صلى الله عليه وسلم ) بعدها بتسع ليال .
تفسير سورة البقرة آية [ 282 ]
البقرة : ( 282 ) يا أيها الذين . . . . .
) يا أيها الذين ءامنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه ( ، يعني اكتبوا
الدين والأجل ، ) وليكتب ( الكاتب بين البائع والمشتري ، ) بينكم كاتب بالعدل ( يعدل بينهما في كتابه ، فلا يزداد على المطلوب ، ولا ينقص من حق الطالب ،
)( ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله ( الكتابة ، وذلك أن الكتاب كانوا قليلا على
عهد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، يقول : ( فليكتب ( الكاتب ، ) وليملل ( على الكاتب
) الذي عليه الحق ( ، يعني المطلوب ، ثم خوف المطلوب ، فقال عز وجل : ( وليتق

صفحة رقم 151
الله ربه ولا يبخس منه شيئا ( ، يعني ولا ينقص المطلوب من الحق شيئا ، كقوله عز
وجل : ( ولا تبخسوا الناس أشياءهم ) [ الأعراف : 85 ] .
) فإن كان الذي عليه الحق سفيها ( ، يعني جاهلا بالإملاء ، ) أو ضعيقا ( ، يعني
أو عاجزا أو به حمق ، ) أو لا يستطيع أن يمل هو ( ، لا يعقل الإملاء لعيه ، أو لخرسه ،
أو لسفهه ، ثم رجع إلى الذي له الحق ، فقال سبحانه : ( فليملل وليه ( ، يعني ولي
الحق ، فليملل هو ) بالعدل ( ، يعني بالحق ، ولا يزداد شيئا ولا ينقص ، كما قال
للمطلوب قبل ذلك ، وأمر كليهما بالعدل ، ثم قال سبحانه : ( واستشهدوا ( على
حقكم ) شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من
الشهداء ( ، يقول : ولا يشهد الرجل على حقه إلا مرضيا إن كان الشاهد رجلا أو
امرأة .
ثم قال : ( أن تضل ( المرأة ، يعني أن تنسى ) إحداهما ) ) الشهادة ( ( فتذكر
إحداهما ) ) الشهادة ( ( الأخرى ( ، يقول : تذكرها المرأة الأخرى التي حفظت
شهادتهما ، ثم قال سبحانه : ( ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ( ، يقول : إذا ما دعى الرجل
ليستشهد على أخيه ، فلا يأب إن كان فارغا ، ثم قال : ( ولا تسئموا ( ، يقول : ولا
تملوا ، وكل شيء في القرآن تسأموا ، يعني تملوا ، ) أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا ( ،
يعني قليل الحق وكثيره ، ) إلى أجله ( ؛ لأن الكتاب أحصى للأجل وأحفظ للمال ،
)( ذلكم ( ، يعني الكتاب ، ) أقسط ( ، يعني أعدل ) عند الله وأقوم ( ، يعني أصوب
) للشهادة وأدنى ألا ترتابوا ( ، يعني وأجدر ألا تشكوا ، نظيرها : ( ذلك أدنى أن يأتوا
بالشهادة ) [ المائدة : 108 ] ، أي أجدر ، ونظيرها في الأحزاب : ( ذلك أدنى ( ، يعني
أجدر ) أن تقر أعينهن ) [ الأحزاب : 51 ] ، في الحق والأجل والشهادة إذا كان
مكتوبا .
ثم رخص في الاستثناء ، فقال : ( إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم ( ،
وليس فيها أجل ، ) فليس عليكم جناح ( ، يعني حرج ، ) ألا تكتبوها ( ، يعني التجارة
الحاضرة ، إذا كانت يدا بيد على كل حال ، ) وأشهدوا ( ، على حقكم ) إذا
تبايعتم ولا يضار كاتب ولا شهيد ( ، يقول : لا يعمد أحدكم إلى الكاتب والشاهد
فيدعوهما إلى الكتابة والشهادة ولهما حاجة ، فيقول : اكتب لي ، فإن الله أمرك أن تكتب

صفحة رقم 152
لي ، فيضاره بذلك ، وهو يجد غيره ، ويقول للشاهد وهو يجد غيره : اشهد لي على حقي ،
فإن الله قد أمرك أن تشهد على حقي ، وهو يجد غيره من يشهد له على حقه ، فيضاره
بذلك ، فأمر الله عز وجل أن يتركا لحاجتهما ويلتمس غيرهما ، ) وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم ( ، يقول : وإن تضاروا الكاتب والشاهد وما نهيتم عنه ، فإنه إثم بكم ،
ثم خوفهم ، فقال سبحانه : ( واتقوا الله ( ولا تعصوه فيهما ، ) ويعلمكم الله
والله بكل شيء عليم ) [ آية : 282 ] من أعمالكم عليم .
تفسير سورة البقرة آية [ 283 ]
البقرة : ( 283 ) وإن كنتم على . . . . .
ثم قال : ( وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة ( ، يقول : إذا لم
يكن الكاتب والصحيفة حاضرين ، فليرتهن الذي عليه الحق من المطلوب ، ) فإن أمن بعضكم بعضا ( في السفر ، فإن كان الذي عليه الحق أمينا عند صاحب الحق ، فلم
يرتهن منه لثقته به وحسن ظنه ، ) فليؤد ( ذلك ) الذي اؤتمن أمانته ( ، يقول : ليرد
على صاحب الحق حقه حين ائتمنه ولم يرتهن منه ، ثم خوفه الله عز وجل ، فقال :
( وليتق الله ربه ( ، يعني الذي عليه الحق .
ثم رجع إلى الشهود ، فقال : ( ولا تكتموا الشهادة ( عند الحاكم ، يقول : من
أشهد على حق ، فليشهد بها على وجهها كما كانت عند الحاكم ، فلا تكتموا الشهادة ،
قال : ( ومن يكتمها ( ولا يشهد بها عند الحاكم ، ) فإنه ءاثم قلبه والله بما
تعملون ( من كتمان الشهادة وإقامتها ) عليم ) [ آية : 283 ] .
تفسير سورة البقرة آية [ 284 ]
البقرة : ( 284 ) لله ما في . . . . .
) لله ما في السماوات وما في الأرض ( من الخلق عبيدة وفي ملكه ، يقضي فيهم ما
يريد ، ) وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه ( ، يقول : إن تلنوا بألسنتكم ما في
قلوبكم من ولاية الكفار والنصيحة أو تسروه ، ) يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء

صفحة رقم 153
ويعذب من يشاء والله على كل شيء ( من العذاب والمغفرة ) قدير ) [ آية :
284 ] .
فلما نزلت هذه الآية ، قال المسلمون : يا رسول الله ، إنا نحدث أنفسنا بالشرك
والمعصية ، أفيحاسبنا الله بها ولا نعملها ؟ فأنزل الله عز وجل في قولهم في التقديم : ( لا
يكلف الله نفسا إلا وسعها ( ، يقول : لا يكلفها من العمل إلا ما أطاقت ، ) لها ما
كسبت ( من الخير وما عملته وتكلمت به ، ) وعليها ما اكتسبت ) من الإثم ، فنسخت
هذه الآية قوله سبحانه : ( وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله ( ،
قال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) عند ذلك : ' إن الله عز وجل تجاوز عن أمتي ما حدثوا به أنفسهم ما لم
يعملوه أو يتكلموا به ' .
تفسير سورة البقرة آية [ 285 ]
البقرة : ( 285 ) آمن الرسول بما . . . . .
قوله سبحانه : ( ءامن الرسول بما أنزل إليه من ربه ( ، يقول : صدق محمد بما أنزل
إليه من ربه من القرآن ، ثم قال : ( والمؤمنون كل ءامن بالله ( ، يقول : كل صدق بالله بأنه واحد لا شريك له ، ) و ( صدق ب ) وملائكته وكتبه ورسله ( ، يقول : لا يكفر
بأحد من رسله ، فكل هذه الرسل صدق بهم المؤمنون ، ) لا نفرق بين أحد من رسله ( كفعل أهل الكتاب ، آمنوا ببعض الكتب وببعض الرسل ، فذلك التفريق ، فأما
اليهود ، فآمنوا بموسى وبالتوراة ، وكفروا بالإنجيل والقرآن ، وأما النصارى ، فآمنوا
بالتوراة والإنجيل وبعيسى ( صلى الله عليه وسلم ) ، وكفروا بالإنجيل والقرآن ، وأما النصارى ، فآمنوا
بالتوراة والإنجيل وبعيسى ( صلى الله عليه وسلم ) ، وكفروا بمحمد ( صلى الله عليه وسلم ) وبالقرآن ، ) وقالوا ( ، فقال
المؤمنون بعد ذلك : ( سمعنا ( قول ربنا في القرآن ، ) وأطعنا ( أمره ، ثم قال لهم
بعدما أقروا بالنبي ( صلى الله عليه وسلم ) والكتب : أن ) غفرانك ربنا ( ، يقول : قولوا : وأعطنا مغفرة
منك يا ربنا ، ) وإليك المصير ) [ آية : 285 ] ، يقول : المرجع إليك في الآخرة .
تفسير سورة البقرة آية [ 286 ]

صفحة رقم 154
البقرة : ( 286 ) لا يكلف الله . . . . .
ثم قال سبحانه : ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ( ، يقول : لا يكلفها من العمل
إلا ما أطاقت ، ) لها ما كسبت ( من الخير وما عملت أو تظلمت به ، ) وعليها ما اكتسبت ( من الإثم ، ثم علم جبريل النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أن يقول : ( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ( ، يقول : إن جهلنا عن شيء أو أخطأنا ، فتركنا أمرك ، قال الله عز وجل :
ذلك لك ، ثم قال : ( ربنا ولا تحمل علينا إصرا ( ، يعني عهدا ، ) كما حملته على الذين من قبلنا ( ما كان حرم عليهم من لحوم الإبل ، وشحوم الغنم ، ولحوم كل ذي
ظفر ، يقول : لا تفعل ذلك بأمتي بذنوبها كما فعلته ببني إسرائيل ، فجعلتهم قردة
وخنازير ، قال الله تعالى : ذلك لك .
ثم قال : ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا ( ، يقول : واعف عنا من
ذلك ، ) واغفر لنا ( ، يقول : وتجاوز عنا ، عن ذنوبنا من ذلك كله واغفر ، ) وارحمنا أنت مولانا ( ، يقول : أنت ولينا ، ) فانصرنا على القوم الكافرين ) [ آية : 286 ] ،
يعني كفار مكة وغيرها إلى يوم القيامة ، قال الله تعالى : ذلك لك ، فاستجاب الله عز
وجل له ، ذلك فيما سأل وشفعه في أمته ، وتجاوز لها عن الخطايا والنسيان وما
استكرهوا عليه ، فلما نزلت قرأهن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) على أمته ، وأعطاه الله عز وجل هذه
الخصال كلها في الآخرة ، ولم يعطها أحدا من الأمم الخالية .
قال :
حدثنا عبيد الله بن ثابت ، قال : حدثني الهذيل ، عن مقاتل ، قال : بلغني أن الله
عز وجل كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفي عام ، فهو عنده على العرش ،
فأنزل منه لآيتين ختم بهما سورة البقرة : ( آمن الرسول ( إلى آخرها ، فمن قرأها
في بيته لم يدخله الشيطان ثلاثة أيام ولياليهن .
قال :
حدثنا عبيد الله ، قال : حدثني أبي ، عن الهذيل أبي صالح ، عن مقاتل بن سليمان
في قوله : ( من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له ) [ البقرة : 245 ] ، قال :
فقال أبو الدحداح : يا رسول الله ، إن تصدقت بصدقة ، أفلى مثلها في الجنة ؟ قال :
' نعم ' ، قال : والصبية معي ؟ قال : ' نعم ' ، قال : وأم الدحداح معي ؟ قال : ' نعم ' ، قال :
وكان له حديقتان ، إحداهما تسمى الجنة ، والأخرى الجنينة ، وكانت الجنينة أفضل من

صفحة رقم 155
الجنة ، قال : يا رسول الله ، أشهد بأني قد تصدقت بها على الفقراء ، أو بعتها من الله
ورسوله ، فمن يقبضها ؟ قال : وجاء إلى باب الحديقة ، فتحرج أن يدخلها ، إذ جعلها لله
ورسوله ، فصاح :
يا أم الدحداح هداك الهادي
إلى سبيل القصد والرشاد
بيني من الحائط الذي بالوادي
فقد مضى قرضا إلى التناد
أقرضته الله على اعتماد
طوعا بلا من ولا ارتداد
إلا رجاء الضعف في الميعاد
فودعي الحائط وداع العاد
واستيقني وفقت للرشاد
فارتحلي بالفضل والأولاد
إن التقى والبر خير زاد
قدمه المرء إلى المعاد
فأجابته : ربح بيعك ، والله لولا شرطك ما كان لك منه إلا مالك ، وأنشأت تقول :
مثلك أحيا ما لديه ونصح
وأشهر الحق إذا لحق وضح
قد منح الله عيالي ما صلح
بالعجوة السوداء والزهر البلح
والله أولى بالذي كان منح
مع واجب الحق ومع ما قد سرح
والعبد يسعى وله ما قد كدح
طول الليالي وعليه ما اجترح
قال : ثم خرجت وجعلت تنفض ما في أكمام الصبيان ، وتخرج ما في أفواههم ، ثم
خرجوا وسلموا الحديقة إلى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، فقال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) : ' كم نخلة لأبي الدحداح
مدلا عذوقها في الجنة ، لو اجتمع على عذق منها أهل منى أن يقلوه ما أقلوه ' .

صفحة رقم 156


لا اله الا الله محمد رسول الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سنا مصر
صاحبة المنتدى
صاحبة المنتدى
avatar


انثى
عدد المساهمات : 9271
تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  7aV76083
الدولة : مصر
وسام الأدارى المميز
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الوسام الذهبى
الموقع : سنا مصر
مزاجى : تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  823931448
المهنة : تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  Profes10

تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا    تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  I_icon10الثلاثاء 8 فبراير - 14:29

"اللهم إني أعوذ بك من العجز، والنهارل، والجبن، والبخل، والهرم، والقسوة، والغفلة، والعيلة، والذلة، والمسكنة، وأعوذ بك من الفقر، والكفر، والفسوق، والشقاق، والنفاق، والسمعة، والرياء، وأعوذ بك من الصمم، والبكم، والجنون، والجذام، والبرص، وسيء الأسقام".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://snamasr.ahlamontada.com/
enji
vip
vip
enji


انثى
عدد المساهمات : 133
تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  7aV76083
الدولة : مصر
تاريخ التسجيل : 05/03/2011
مزاجى : تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  665449037

تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا    تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  I_icon10الخميس 7 أبريل - 21:29

تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا  A6ff690010
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة الفجر للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
» تفسير سورة الأعلى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
» تفسير سورة العلق من الآية 05 إلي آخر السورة
» متشابهات سورة البقرة
» فضل أواخر سورة البقرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سنا مصر :: ๑۩۞۩๑๏الأقـــســـام الأســلامــيـــه๏๑۩۞‏۩๑ :: ▒█❤قرآن كريم وأحاديث نبوية❤▒█-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـسنا مصر
 Powered by ®https://snamasr.ahlamontada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010