سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سنا مصر

منتدى اجتماعي ثقافي تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى : ترجو كل مَن لديه مواد علمية أوتعليمية أن يشارك بها وله جزيل الشكر
مرحبا يا عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  060111020601hjn4r686 ahmedomarmohamad عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى سنا مصر ونتمنى لك المتعة والفائدة
أستغفر الله استغفاراً أرقى به بفضل الله و رحمته إلى درجات الأوابين


 

 عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Amr Elbrazely
مستشاراداري
مستشاراداري
Amr Elbrazely


ذكر
عدد المساهمات : 3235
الـــــــبــــــرزيــــلــى
الدولة : مصر
وسام التميز الذهبى
تاريخ التسجيل : 22/12/2010
العمر : 28
وسام الكاتب المميز
الموقع : عايش بين جدران هذا المنتدى
مزاجى : عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  792096686
المهنة : عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  Player10

عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  Empty
مُساهمةموضوع: عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»    عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  I_icon10الإثنين 9 يوليو - 23:21

عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  Tantawi-Morsi
الدكتور محمد مرسى وطنطاوى ع سنا مصر





دخلت المحكمة الدستورية العليا والمجلس العسكري، في مواجهة
مفتوحة مع الرئيس المصري محمد مرسي، اليوم الاثنين، عقب قراره بإعادة
الصلاحيات لمجلس الشعب؛ فقد أكدت المحكمة أن قرارها ببطلان الانتخابات
التشريعية «ملزم لجميع سلطات الدولة»، في حين شدد المجلس العسكري بلهجة
حازمة على «أهمية سيادة القانون والدستور».



وفيما دعا رئيس البرلمان سعد الكتاتني المجلس إلى استئناف جلساته غدًا
الثلاثاء، أكدت المحكمة الدستورية، أنها ستنظر على نحو عاجل دعاوى قدمت
إليها تطالب «بوقف تنفيذ» قرار الرئيس المصري بإلغاء قرار العسكري، بحل
مجلس الشعب واستعادة الأخير سلطاته التشريعية.



وقالت المحكمة في بيان أصدرته عقب اجتماع طارئ: "إن عددا من ذوي الشأن
وأصحاب الصفة، أقاموا الاثنين منازعات أمامها، لوقف تنفيذ قرار مرسي
باستعادة مجلس الشعب لسلطاته التشريعية، وأنها ستفصل في هذه المنازعات،
تطبيقًا للقانون."



وشددت في بيانها على أن "أحكامها وكافة قراراتها نهائية وغير قابلة
للطعن بحكم القانون، وأن هذه الأحكام في الدعاوى الدستورية وقراراتها
بالتفسير ملزمة لجميع سلطات الدولة وللكافة".



وأضافت، أنها: "ماضية في مباشرة اختصاصاتها التي عقدها الدستور لها وفي
مقدمتها أنها تتولى ـ دون غيرهاـ الرقابة القضائية على دستورية القوانين
واللوائح."





وأوضحت المحكمة، أن عددًا من الشخصيات السياسية تقدمت لها، اليوم الاثنين، بدعاوى طالبت فيها «بصفة مستعجلة بوقف تنفيذ قرار الرئيس».



وأكدت، أنه: "إعمالا لحكم المادة (50) من قانون المحكمة الدستورية
العليا تفصل المحكمة دون غيرها في كافة المنازعات المتمثقفة بتنفيذ الأحكام
والقرارات الصادرة منها، وأنه نفاذًا للقانون ستنظر المحكمة منازعات
التنفيذ المقامة أمامها على النحو المقرر قانونًا."



على صعيد متصل، أكد المجلس العسكري أن قراره بحل مجلس الشعب المنتخب
«وفقا لصلاحياته هو قرار تنفيذي لحكم المحكمة الدستورية العليا، القاضي
ببطلان مجلس الشعب منذ انتخابه».





وفي أول رد فعل على موقف المحكمة الدستورية، حرص المتحدث باسم رئاسة
الجمهورية ياسر علي على التأكيد، أنه "لا منازعة مع القضاء" معتبرًا أن من
حق رئيس الجمهورية إرجاء تنفيذ حكم قضائي مراعاة للمصلحة العليا للدولة
والشعب.



وقال: "إن قرار مرسي بعودة مجلس الشعب إلى الانعقاد رغم حله استنادا إلى
حكم المحكمة الدستورية اتخذ لحين إجراء انتخابات برلمانية جديدة وهو لا
يخالف ولا يناقض حكم المحكمة الدستورية العليا، وإنما يقضي بتنفيذه خلال
أجل محدد، يسمح به القضاء الدستوري والإداري."



وأضاف، أن: "القانون يسمح بإتيان أمر معين خلال أجل موسع، وأن يتم ذلك
في حالات أخرى خلال أجل ضيق، وعلى ذلك فإنه لا تسريب على جهة الإدارة إذا
هي نفذت حكم القضاء الدستوري السابق امتثالا لمنطوقة واحتراما لحيثياته
التي لم توجب أن يكون التنفيذ خلال أجل معين أو فوري."



وأكد أن: "القرار هو لتنفيذ حكم المحكمة الدستورية العليا"، مضيفًا "نحن
أمام دولة دستورية مدنية وطنية حديثة والكل خاضع فيها لسيادة القانون ولا
خلاف على ذلك". ومن جهة أخرى، قال مصدر قضائي: "إن محكمة القضاء الإداري
ستنظر الثلاثاء 17 دعوى تقدم بها اليوم الاثنين، محامون ونواب يطالبون بوقف
تنفيذ قرار الرئيس المصري بإعادة مجلس الشعب، استنادا إلى أنه خالف حكم
المحكمة الدستورية.



واعتبرت الصحف المصرية، الاثنين، أن مرسي تحدى الجيش بقراره إعادة
البرلمان الذي يهيمن عليه الإسلاميون، والذي حله المجلس العسكري منتصف
الشهر الماضي، ليستعيد سلطة التشريع في البلاد. وأصدر مرسي بشكل مفاجئ أمس
الأحد، بعد أسبوع من قيام المجلس العسكري بتسليمه السلطة التنفيذية، مرسوما
يقضي بإلغاء قرار الجيش بحل مجلس الشعب، ودعا مجلس الشعب إلى ممارسة
صلاحياته التشريعية مجددا.



ويقضي قرار مرسي بتنظيم انتخابات بعد 60 يوما من الاستفتاء على الدستور
الجديد للبلاد، الذي لم تتم صياغته بعد، ووضع قانون جديد للانتخابات
التشريعية، وعقد المجلس العسكري اجتماعا طارئا مساء أمس الأحد؛ لبحث
تداعيات قرار إعادة البرلمان ولكن لم يصدر عنه ـي موقف بعده.





وكتبت صحيفة الوطن المستقلة الاثنين، في عنوانها الرئيسي "مرسي
للعسكري: كش ملك". أما صحيفة التحرير فقالت: "مرسي يهزم العسكري"، واعتبرت
ـن "الرئيس يتحدى" المحكمة الدستورية العليا.



واعتبرت صحيفة الوفد، الناطقة باسم حزب الوفد الليبرالي، أن "الرئيس
يغتال دولة القانون". ورأت بعض الصحف في قرار مرسي "زلزالا سياسيا". وأثار
قرار مرسي جدلا واسعا بين القوى السياسية ورجال القانون، وقال رئيس حزب
التجمع اليساري، رفعت السعيد: "في بلد ديمقراطي، الرئيس لا يمكن ألا يحترم
القضاء". وتابع السعيد في تصريحات للتفزيون المصري: "سواء أراد أم لا،
يتعين على مرسي احترام أحكام القضاء" مؤكدا أن عدة أحزاب "ستقاطع جلسات
المجلس".



وتم حل مجلس الشعب تنفيذا لحكم المحكمة الدستورية، التي اعتبرت أن قانون
الانتخابات غير دستوري وهو ما احتج عليه الإخوان المسلمون، القوة السياسية
الأكثر تنظيما في مصر. وكانت أول انتخابات تشريعية بعد إسقاط حسني مبارك
في فبراير 2011 جرت في نهاية العام نفسه ومطلع العام 2011 وانتهت بفوز
الإسلاميين بقرابة 70% من مقاعد مجلس الشعب.



ويعقد ممثلو الأحزاب الليبرالية واليسارية اجتماعا مساء اليوم الاثنين،
لبحث كيفية مواجهة هذا القرار الذي يرون فيه إهدارًا لدولة القانون. وفي
واشنطن، دعت الإدارة الأميركية المصريين إلى "احترام المبادئ الديمقراطية".
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، تومي فييتور: "إن الولايات
المتحدة على اتصال مع المسؤولين المصريين" مضيفًا أن "على المصريين أن
يتخذوا قرارهم بشفافية، ضمن احترام المبادىء الديمقراطية، ومع حماية حقوق
جميع المصريين". من جهته قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية باتريك
فنتريل عن الوضع في مصر، إنها: "عملية تجري في مصر ويجب أن يحسمها
المصريون"، مشددًا أيضًا على "احترام المبادىء الديمقراطية والعملية
الانتقالية".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سنا مصر
صاحبة المنتدى
صاحبة المنتدى
avatar


انثى
عدد المساهمات : 9271
عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  7aV76083
الدولة : مصر
وسام الأدارى المميز
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الوسام الذهبى
الموقع : سنا مصر
مزاجى : عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  823931448
المهنة : عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  Profes10

عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»    عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»  I_icon10السبت 28 يوليو - 8:26

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://snamasr.ahlamontada.com/
 
عودة البرلمان تضع مرسي في المواجهة مع «الدستورية» و «العسكري»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رئاسةالجمهورية: عودة البرلمان تأكيد لإرادة الشعب ولا يمكن لسلطة أن تحل أخرى
» الاستفتاء على التعديلات الدستورية
» تصاعد الانقسام حول «التعديلات الدستورية»
» هل تؤيد قرار الرئيس مرسي بعودة مجلس الشعب؟؟؟؟؟؟
» المجلس العسكري يقر أكبر موازنة في تاريخ مصر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سنا مصر :: المنتديات الإخبارية :: ▒█❤قسم أخبار أون لاين❤▒█-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـسنا مصر
 Powered by ®https://snamasr.ahlamontada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010