سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سنا مصر

منتدى اجتماعي ثقافي تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى : ترجو كل مَن لديه مواد علمية أوتعليمية أن يشارك بها وله جزيل الشكر
مرحبا يا ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  060111020601hjn4r686 ahmedomarmohamad ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى سنا مصر ونتمنى لك المتعة والفائدة
أستغفر الله استغفاراً أرقى به بفضل الله و رحمته إلى درجات الأوابين


 

 ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نوجا مصرية
 
 
avatar


انثى
عدد المساهمات : 1939
ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  7aV76083
الدولة : مصر
النواية الحسنه
تاريخ التسجيل : 06/12/2010
مزاجى : ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  665449037
المهنة : ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  Profes10

ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  Empty
مُساهمةموضوع: ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم    ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  I_icon10السبت 2 أبريل - 0:31

الحمار الفيلسوف
بقلم: إيمان علي

ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  11_30


عاد الثور الأسود إلى القبو متعباً من كثرة العمل، والفلاحة في الحقول. وجلس في زاوية القبو يزفر تعباً شاكياً.

وتطلع الحمار نحو الثور، وقال له:
- ما بك يا صديقي الثور لا تتكلم ولا تتحرك كأنك ميت..؟؟

قال الثور:
- إنني تعب جداً يا صديقي، فالأراضي واسعة والفلاح لا يرحم.

قال الحمار:
- ألا تستطيع الهرب منه، وعدم الذهاب إلى الشغل معه؟

فأجاب الثور:
- ومن يستطيع الهرب من الإنسان؟ ألا تراه كيف يسخِّرني لأعماله وحاجاته،
وسيذبحني يوم لا يعود له مني نفع. ألديك حيلة تريحني من العمل؟

قال الحمار:
- تمارض اليوم ولا تأكل علفك، وعندما يأتي صاحبنا قبل طلوع الفجر، تظاهر
بأنك لا تستطيع الوقوف أو السير، فيتركك ويمضي بدونك، فترتاح من هذا التعب
الشديد.

وكان صاحبهما يفهم لغة الحيوان، فسمع كل ما دار بينهما من حديث.
وفي صباح اليوم التالي، نزل الفلاح إلى القبو، فوجد الثور نائماً ويتوجع. فتركه وأخذ الحمار بدلاً عنه.

وراح الفلاح يفلح طوال النهار على الحمار الذي تعب تعباً شديداً.


ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  11_30



وعند المساء أعاده إلى القبو، وهو لا يستطيع حراكاً.

وتقدم الثور من الحمار يسأله عن صعوبات العمل، وحسن التدبير والاختيال.

فقال الحمار:
- يا صديقي الثور، سمعت صاحبنا الفلاح يقول لولده: "إذا بقي الثور هكذا
مريضاً فسنذبحه قبل أن يموت". فالأفضل لك أن تأكل علفك وتعود إلى عملك.

ورضي الثور بهذا الحل.

ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  11_30


فقال الحمار في نفسه:
- حقيقة، من تدخل فيما لا يعنيه نال ما لا يرضيه. ومن تقع حيلته عليه يكون حمـــاراً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نوجا مصرية
 
 
avatar


انثى
عدد المساهمات : 1939
ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  7aV76083
الدولة : مصر
النواية الحسنه
تاريخ التسجيل : 06/12/2010
مزاجى : ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  665449037
المهنة : ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  Profes10

ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم    ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  I_icon10السبت 2 أبريل - 0:39

الدب دبدوب
بقلم: إيمان علي
ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  11_15

أنا دب صغير، بني اللون. أنا دبدوب: بطل؟ بطل؟! أنا بطل.. يعيش البطل! يعيش! يعيش! يعيش!

وفجأة سمع صوت أمه تناديه: دبدوب! يا دبدوب! أين أنت يا حبيبي يا دبدوب؟

أوه! هذه أمي! أنا واثق أن عندها مطلباً! يا ألله! كيف أستطيع أن أتهرب من تنفيذ مطلبها؟!

عادت الأم تناديه: تعال يا دبدوب! تعال حالاً ساعدني في حمل السلّم! إنه يكاد يسقط من يدي!

سلّم؟ وهل أنا متفرغ لمثل هذه الأعمال (لنفسه)؟، ثم لأمه: ماذا تريدين يا أمي؟

قلت أسرع! عجل! يكاد السلم يفلت من يدي ويحطم كل شيء..



دبدوب: حسنا! أنا قادم.. قال دبدوب.

الأم: أسرع! أسرع يا دبدوب!

دبدوب: قلت لك أنا قادم يا أماه.

وقع السلم، يسمع صوت وقوعه!

دبدوب: ما هذا؟ ماذا حدث يا أمي؟

الأم: ماذا حدث؟ سقط السلم وحطم كل شيء! أنا حين أناديك يا دبدوب أكون بحاجة ماسة جداً إليك! أتسمع ما أقول؟

دبدوب: ن..ن.. نعم يا أمي.. أنا أسمع..

الأم: ولماذا لم تأت حالا؟

دبدوب: اعتقدت أنك تطلبين مني عملاً أستطيع أن أنجزه بعد حين!

قالت الأم بغضب: دبدوب! تصرفاتك لا تعجبني أبداً.

دبدوب: أنا آسف يا أمي!

الأم: أنا آسف يا أمي؟ أليس عندك عبارة أخرى غير أنا آسف يا أمي؟ لقد سمعت
هذه العبارة أكثر من مليون مرة. وبحياتك كلها لم تتعلم أن تلبي ندائي
بسرعة!

دبدوب: أنا آسف يا أمي!

الأم: أرجوك لا تقل أنا آسف. قم وساعدني في جمع ما تحطم!

دبدوب: حالاً.. حالاً وسريعاً يا أمي!

قام دبدوب بمساعدة أمه وهو يعتذر ويعدها أنه سيلبي طلباتها في الحال، ولن يكون دباً مهملاً بعد الآن..

قال دبدوب لأمه: هذا وعد شرف يا أمي!

ضحكت الأم وقالت: ذكرتني يا دبدوب بقصة الدجاجة النشيطة.

دبدوب: ماذا فعلت الدجاجة يا أمي؟..

الأم: لماذا أحكيها لك أنا؟ دع الراوية تحكيها لك، وأنا أمثل معها الأدوار المطلوبة.

دبدوب: حسنا! أنا سامع..

حكيت الأم: عاشت دجاجة صغيرة مع بطة وإوزة. وكانت كل من البطة والإوزة مضرب مثلٍ في النهارل.

قالت الإوزة: لا، أنا لا يمكن أن ألبي طلبات الدجاجة دائماً.. فهي تطلب مني أن أقوم بأعمال وأعمال.. هذا كثير!

قالت البطة: وأنا أيضا.. لا أستطيع أن ألبي طلباتها! إنها كثيرة الطلبات!

وقالت الدجاجة: هه! ماذا سأعمل؟ أنا مضطرة أن أعمل كل شيء في المنزل! أمري للهَ!

وفي أحد الأيام سألت الدجاجة: من منكما تشعل لي النار؟

قالت البطة: نشعل النار؟ الحقيقة أنا البطة لا أقدر.

وقالت الإوزة: الصراحة.. أنا الإوزة.. لا أستطيع. أنا مشغولة.. هل أنا متفرغة لطلباتك؟

أجابتهما الدجاجة: كما تريدان، أنا أقوم بنفسي بإشعال النار.

(تنفخ).. ها قد أشعلت النار، والآن.. من منكما ستحضر الكعكة للفطور؟

أوه.. أنا البطة لن أحضر شيئا، فأنا مشغولة.

وأنا الإوزة لن أحضر شيئا، فأنا أيضا مشغولة.

أه.. لا بأس.. أنا أحضر الطعام.

وفعلاً، قامت الدجاجة بتحضير كعكة صغيرة للفطور.



وحين كانت تخبز الكعكة سألت الدجاجة: والآن.. من يعد المائدة منكما؟

أنا البطة أعتذر، لا يمكنني أن أعد المائدة، فأنا تعبة جداً، رأسي يؤلمني.

وأنا الإوزة لا أستطيع أن أعد المائدة، فأنا تعبة ورأسي يؤلمني.

لا بأس قالت الدجاجة.. أنا أقوم بإعداد المائدة بنفسي.

أعدت الدجاجة المائدة، وأنزلت الكعكة، ووضعتها في طبق، وحملتها إلى
المائدة، ورتبت كل شيء، وسألت: والآن يا بطة، ويا إوزة، من يأكل هذه
الكعكة؟

قالت البطة أنا آكل الكعكة!

قالت الإوزة آكل الكعكة.. آكلها كلها!

قالت الدجاجة: إنكما لن تأكلا منها شيئا!

ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  11_15

قالت البطة والإوزة معا: إلى أين تأخذين الكعكة؟

أجابت الدجاجة: هذا أمر لا يعكتابةما، لم تساعدني أي منكما فكيف أطعمكما؟

حملت الدجاجة الكعكة وذهبت بها إلى مكان بعيد وجلست لتأكلها. ولكن رائحة
الكعكة كانت شهية للغاية، فشمها الثعلب كما شم رائحة الدجاجة، فأمسك
بالدجاجة، فأخذت تصيح: أتركني، أتركني يا ثعلب! أرجوك!



وضعها الثعلب في كيس وحملها على ظهره وأخذها إلى البيت ليطعمها لأولاده.
وراحت الدجاجة تفكر وهي في الكيس: أه، سأعطس.. هه! أين منديلي؟ كان في
جيبي! (عطست)

ضحك الثعلب وقال: إنها سمينة.. لكنني تعبت.. فلأسترح قليلا هنا قرب الحجارة..

أنزل الكيس ووضعه على الحجارة واستراح قليلا، فيما كانت الدجاجة تقول: حين
مددت يدي إلى جيبي لأبحث عن المنديل، وجدت المقص الذي أستعمله في الخياطة.
إذن سأقص الكيس وأخرج منه وأضع مكاني حجرا. وهكذا فعلت.
ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  11_15

حمل الثعلب الكيس إلى بيته ولم يعرف حقيقة ما جرى إلى حين فتح الكيس ووجد فيه حجراً بدلاً من الدجاجة!

في تلك الأثناء، كانت الدجاجة قد عادت إلى بيتها، وراحت تقول لرفيقتيها
البطة والإوزة: أهكذا فعلتما؟ لم تساعداني، فأخذت طعامي بعيدا عنكما، وكاد
يأكلني الثعلب لو لم أكن متيقظة!

قالت البطة: أنا آسفة يا صديقتي الدجاجة! من الآن فصاعداً سأفعل ما تطلبينه حالا، وسأساعدك لكي تبقي معنا.

وقالت الإوزة: أعذرينا! لن نكون خاملتين بعد الآن. سنعاونك دائما كي تبقي معنا.

دبدوب يضحك ويقول لأمه: كانت البطة والإوزة تفعلان كما أفعل أنا. صدقيني
يا أمي، من الآن فصاعداً لن أتهامل، وسأحضر كل ما تطلبين مني لكي تبقي معي
وأبقى أنا معك.

فرحت الأم وقالت: عافاك يا دبدوب يا أحلى وأطيب دب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نوجا مصرية
 
 
avatar


انثى
عدد المساهمات : 1939
ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  7aV76083
الدولة : مصر
النواية الحسنه
تاريخ التسجيل : 06/12/2010
مزاجى : ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  665449037
المهنة : ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  Profes10

ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم    ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  I_icon10السبت 2 أبريل - 0:45

المكسب و الخسارة
بقلم: محسن يونس


ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  11_57

قال الأرنب : من طلب شيئا وجده ..

وهرب إلى جحره ، لا يطلب شيئا إلا النجاة النجاة ..

أما الغزال ، فقال : أنا لا أعلق الجرس فى عنقى ..

واختفى عن الأنظار خلف أجمة ترتفع حشائشها إلى الأعناق ..

أما الفيل ، ووحيد القرن فقد انطبق على حالهما هذا القول : " أشرى الشر صغاره "

أما النمر – وكان بالقرب – فقد مشى رويد رويدا ، وهو متيقن أن الجائزة من نصيبه ..
ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  11_50

والذى حدث يفسر ويوضح كل هذه الأقوال ، وكل هذه الأفعال .. فانتبهوا ..

التقى الفيل ووحيد القرن على كره ، والكره يفتح أبواب الشر ، وأول أبواب الشر المفاخرة ..

رأى النمر أن مقتل الفيل بين فكي الفيل نفسه ، وكذا مقتل وحيد القرن يأتى
بين فكى وحيد القرن ، وسوف يكون فك النمر براء من القتل ، ولأمر فى نفسه
توقف ..

كان الفيل يصيح فى وجه وحيد القرن : أنا أقوى منك ..

تحسس النمر طريقه ، ونكأ الجرح ، وغمز وحيد القرن قائلا : هل تسكت ؟!

ابتلع وحيد القرن الطعم ، فأرعد : أنا الأقوى ..

رسم النمر على وجهه علامات الدهشة والتعجب ، وهو يقول للفيل : أنت بلا شك أكبر حجما
ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  11_13


استحسن الفيل هذه الملاحظة ، ولكنه لم يهنأ بها طويلا ، إذ التفت النمر إلى وحيد القرن ، وقال له : أنت بلا خرطوم يا خرتيت ..

حول وحيد القرن قول النمر إلى تعريض ساخر بالفيل حين ضحك ، وهو يقول : هذا صحيح .. ليس لى خرطوم .. ها . ها . ها . ها ..

وقف الفيل كمن كلف إحضار مخ بعوضة !!

صاح النمر : هل تسكت ؟!

قال الفيل ، وهو يعود لامتلاك زمام نفسه : أنا لى سنان من العاج .. أما أنت فوحيد السن ..

وجاء الدور على وحيد القرن ليصمت أمام هذه الحقيقة ..

تحرك الفيل ليغادر المكان منتشيا بالنصر الذى حققه ..

أسرع النمر يقول لوحيد القرن : أنت أسرع من الفيل إذا عدوت ..

تراجع الفيل إذ سمع النمر يقول أيضا : أقارب الفيل يشتغلون فى السيرك ..
رفع خرطومه بفخر فى الهواء ، ووقف على قدم واحدة من أقدامه ، ثم اعتدل ،
وقال بفخر : هذا شىء لا يعرفه جنس وحيد القرن .

عند هذا زمجر وحيد القرن ، ونفر ، وأخرج الزفير من منخاريه صارخا : أقاربك يا فيل خدم عند أصحاب السيرك
ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  11_58

ابتعد النمر قليلا ، وأفسح للغريمين عند انتهاء وحيد القرن من تعريضه
بسلالة الفيلة ، فهذا انتهاء لشىء ، وابتداء لشىء ، والنمر يعرف ..

التحم الفيل ووحيد القرن ، وعلا الغبار ، وكثر الجرى والطعن ، فالزيت فى
العجين لا يضيع .. وهذا قول عرفه النمر وخبره ، لأنه دعا أصدقاءه النمور
إلى وليمة طيبة من لحم الفيل ، ولحم وحيد القرن ، ظل النمر لمدة طويلة
يقسم أن لحم الأحمقين أطيب لحم استمتع بطعمه واستلذه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سنا مصر
صاحبة المنتدى
صاحبة المنتدى
avatar


انثى
عدد المساهمات : 9271
ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  7aV76083
الدولة : مصر
وسام الأدارى المميز
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الوسام الذهبى
الموقع : سنا مصر
مزاجى : ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  823931448
المهنة : ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  Profes10

ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم    ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم  I_icon10الخميس 7 أبريل - 13:36

بارك الله فيكِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://snamasr.ahlamontada.com/
 
ياللا يا حلوين نقرأ قصص قبل النوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ياللا نقرأ يا حلوين
» قصص وحواديت قبل النوم"قوس قزح "
» لماذا نقرأ ..وكيف ؟
» أحلى قصص قبل النوم
» ياللا بينا نحتفل كلنا بعيد ميلاد صمت احزانى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سنا مصر :: الملاك الصغير :: زهور المستقبل-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـسنا مصر
 Powered by ®https://snamasr.ahlamontada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010