سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سنا مصر

منتدى اجتماعي ثقافي تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى : ترجو كل مَن لديه مواد علمية أوتعليمية أن يشارك بها وله جزيل الشكر
مرحبا يا مواجهة موسى عليه السلام لفرعون 060111020601hjn4r686 ahmedomarmohamad مواجهة موسى عليه السلام لفرعون 060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى سنا مصر ونتمنى لك المتعة والفائدة
أستغفر الله استغفاراً أرقى به بفضل الله و رحمته إلى درجات الأوابين


 

 مواجهة موسى عليه السلام لفرعون

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نوجا مصرية
 
 
avatar


انثى
عدد المساهمات : 1939
مواجهة موسى عليه السلام لفرعون 7aV76083
الدولة : مصر
النواية الحسنه
تاريخ التسجيل : 06/12/2010
مزاجى : مواجهة موسى عليه السلام لفرعون 665449037
المهنة : مواجهة موسى عليه السلام لفرعون Profes10

مواجهة موسى عليه السلام لفرعون Empty
مُساهمةموضوع: مواجهة موسى عليه السلام لفرعون   مواجهة موسى عليه السلام لفرعون I_icon10الأحد 10 أبريل - 20:51


السلام عليكم ورحمة اله وبركاته
واجه موسى عليه السلام فرعون بلين ورفق كما أمره الله.وحدثه عن الله. عن
رحمته وجنته. عن وجوب توحيده وعبادته. حاول إيقاظ جوانبه الإنسانية في
الحديث. ألمح إليه أنه يملك مصر، ويستطيع لو أراد أن يملك الجنة. وكل ما
عليه هو أن يتقي الله. استمع فرعون إلى حديث موسى ضجرا شبه هازئ وقد تصوره
مجنونا تجرأ على مقامه السامي. ثم سأل فرعون موسى ماذا يريد. فأجاب موسى
أنه يريد أن يرسل معه بني إسرائيل.
ويعجب فرعون وهو يرى موسى يواجهه بهذه الدعوى العظيمة، ويطلب إليه ذلك
الطلب الكبير. فآخر عهد فرعون بموسى أنهم ربوه في قصره بعدأن التقطوا
تابوته. وأنه هرب بعد قتله للقبطي الذي وجده يتعارك مع الإسرائيلي.
فماأبعد المسافة بين آخر عهد فرعون بموسى إذن وهذه الدعوى العظيمة التي
يواجهه بها بعدعشر سنين! ومن ثم بدأ فرعون يذكره بماضيه. يذكره بتربيته له
فهل هذا جزاء التربيةوالكرامة التي لقيتها عندنا وأنت وليد؟ لتأتي الآن
لتخالف ديانتنا، وتخرج على الملك الذي تربيت في قصره، وتدعوا إلى إله
غيره؟!
ويذكره بحادث مقتل القبطي في تهويل وتجسيم. فلا يتحدث عنها بصريح العبارة
وإنما يقول(وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ)[1]فعلتك البشعة
الشنيعة (وَأَنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ)[2]برب العالمين الذي تقول به اليوم،
فأنت لم تكن وقتها تتحدث عن رب العالمين! لم تتحدث بشيء عن هذه الدعوى
التي تدعيها اليوم؛ ولم تخطرنا بمقدمات هذا الأمرالعظيم؟!
وظن فرعون أنه رد على موسى ردا لن يملك معه جوابا. إلا أن الله استجاب
لدعاء موسى من قبل، فانطلق لسانه: (قَالَ فَعَلْتُهَا إِذاً وَأَنَا مِنَ
الضَّالِّينَ)فعلت تلك الفعلة وأنا بعد جاهل، أندفع اندفاع العصبية لقومي،
لا اندفاع العقيدة التي عرفتها اليوم بما أعطاني ربي من الحكمة.
(فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ)[3]على نفسي. فقسم الله لي
الخيرفوهب لي الحكمة(وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ)[4].
ويكمل موسى خطابه لفرعون بنفس القوة: (وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا
عَلَيَّ أَنْ عَبَّدتَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ)[5]فما كانت تربيتي في بيتك
وليدا إلا من جراء استعبادك لبني إسرائيل، وقتل أبنائهم، مما دفع أمي
لوضعي في التابوت وإلقاءه في اليم، فتلتقطه فأتربى في بيتك، لا في بيت
أبويّ. فهل هذا هو ما تمنه علي، وهل هذا هو فضلك العظيم؟!
عند هذا الحد تدخل الفرعون في الحديث.. قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ
قال موسى: (رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إن كُنتُم مُّوقِنِينَ)[6]
التفت فرعون لمن حوله وقال هازئا: (أَلَاتَسْتَمِعُونَ)[7]
قال موسى متجاوزا سخريةالفرعون: (رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ)[8]
قال فرعون مخاطبا من جاءوا مع موسى من بني إسرائيل: (إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ)[9] .
عاد موسى يتجاوز اتهام الفرعون ظريفريته ويكمل): رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ)[10]
نلاحظ أن فرعون لم يكن يسأل موسى عن رب العالمين أو رب موسى وهارون بقصد
السؤال البريء والمعرفة. إنما كان يهزأ. ولقد أجابه موسى إجابة جامعة
مانعة محكمة(قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ
هَدَى)[11]. هو الخالق. خالق الأجناس جميعا والذوات جميعا. وهو هاديها بما
ركب في فطرتها وجبلتها من خواص تهديها لأسباب عيشها.. وهو القابض على
ناصيتها في كل حال. وهو العليم بها والشاهد عليها في جميع الأحوال.
لم تؤثر هذه العبارة الرائعة والموجزة في فرعون. وها هو ذا يسأل: (فَمَا بَالُ الْقُرُونِ الْأُولَى)[12]لم تعبد ربك هذا؟
لم يزل فرعون ماضيا في استكباره واستهزائه. ويرد موسى ردا يستلفته إلى أن
القرون الأولى التي لم تعبد الله، والتي عبدته معا، لن تترك بغير مساءلة
وجزاء. كل شيء معلوم عند الله تعالى. هذه القرون الأولى(عِلْمُهَا عِندَ
رَبِّي فِي كِتَابٍ)[13]. أحصى الله ما عملوه في كتاب. (لَّا يَضِلُّ
رَبِّي)[14]. أي لا يغيب عنه شيء. (وَلَا يَنسَى)[15]. أي لا يغيب عن شيء.
ليطمئن الفرعون بالا من ناحية القرون الأولى والأخيرة وما بينهما. إن الله
يعرف كل شيء ويسجل عليها ما عملته ولا يضيع شيئا من أجورهم.
ثم استلفت موسى نظر فرعون إلى آيات الله في الكون. ودار به مع حركة الرياح
والمطر والنبات وأوصله مرة ثانية إلى الأرض، وهناك افهمه أن الله خلق
الإنسان من الأرض، وسيعيده إليها بالموت، ويخرجه منها بالبعث، إن هناك
بعثا إذن. وسيقف كل إنسان يوم القيامة أمام الله تعالى. لا استثناء لأحد.
سيقف كل عباد الله وخلقه أمامه يوم القيامة. بما في ذلك الفرعون. بهذا جاء
موسى مبشرا ومنذرا.
لم يعجب فرعون هذا النذير، وتصاعد الحوار بينه وبين موسى. فالطغيان لا
يخشى شيئا كخشيته يقظة الشعوب، وصحوة القلوب؛ ولا يكره أحدا كما يكره
الداعين إلى الوعي واليقظة؛ ولا ينقم على أحد كما ينقم على من يهزون
الضمائر الغافلة. لذلك هاج فرعون على موسى وثار، وأنهى الحوار معه
بالتهديد الصريح. وهذا هو سلاح الطغاة عندما يفتقرون للحجج والبراهين
والمنطق: (قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهاً غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ
الْمَسْجُونِين)[16]
إلا أن موسى عليه السلام لم يفقد رباطة جأشه. كيف يفقدها وهو رسول الله،
والله معه ومع أخيه؟ وبدأ الإقناع بأسلوب جديد، وهو إظهار المعجزة(قَالَ
أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُّبِينٍ)[17]فهو يتحدى فرعون، ويحرجه أمام
ملأه، فلو رفض فرعون الإصغاء، سيظهر واضحا أنه خائف من حجة موسى(قَالَ
فَأْتِ بِهِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ)[18].
ألقى موسى عصاه في ردهة القصر العظيمة. لم تكد العصا تلمس الأرضحتى تحولت
إلى ثعبان هائل يتحرك بسرعة. ثم أدخل يده في جيبه وأخرجها فإذا هي بيضاء
كالقمر.
تحدي السحرة:
وتبدأ الجولةالثانية بين الحق والباطل. حيث شاور فرعون الملأ من حوله فيما
يجب فعله. والملأ لهم مصلحة في أن تبقى الأمورعلى ما هي عليه، فهم مقربون
من فرعون، ولهم نفوذ وسلطان. فأشاروا أن يرد على سحرموسى بسحر مثله،فيجمع
السحرة لتحدي موسى وأخاه.
حدد الميقات، وهو يوم الزينة. وبدأت حركة إعداد الجماهير وتحميسهم فدعوهم
للتجمع وعدم التخلف عن الموعد،ليراقبوا فوزالسحرة وغلبتهم على موسى
الإسرائيلي! والجماهير دائما تتجمع لمثل هذه الأمور.
أما السحرة، فقد ذهبوا لفرعون ليطمئنون على الأجر والمكافأة إن غلبوا
موسى.فهم جماعة مأجورة، تبذل مهارتها مقابل الأجر الذي تنتظره؛ ولا علاقة
لها بعقيدة ولا صلة لها بقضية، ولا شيء سوى الأجر والمصلحة. وبراعتهم في
الخداع. وها هو ذا فرعون يعدهم بما هو أكثر من الأجر. يعدهم أن يكونوا من
المقربين إليه. وهو بزعمه الملك والإله
وفي ساحة المواجهة. والناس مجتمعون، وفرعون ينظر. حضر موسى وأخاه هارون
عليهما السلام، وحضر السحرة وفي أيديهم كل ما أتقنوه من ألعاب وحيل، وكلهم
ثقة بفوزهم في هذا التحدي. لذا بدءوا بتخييرموسى: (إِمَّا أَن تُلْقِيَ
وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى)[19]وتتجلى ثقة موسى عليه
السلام في الجانب الآخرواستهانته بالتحدي(بَلْ أَلْقُوا)[20]فرمى السحرة
عصيهم وحبالهم بعزة فرعون(فَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ
وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَ)[21].
رمى السحرة بعصيهم وحبالهم فإذا المكان يمتلئ بالثعابين فجأة(سَحَرُواْ
أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءوا بِسِحْرٍعَظِيمٍ)[22].
في هذه اللحظة،يذكّره ربّه بأن معه القوة الكبرى. فهو الأعلى. ومعه الحق،
أما هم فمعهم الباطل. معه العقيدة ومعهم الحرفة. معه الإيمان بصدق الذي
دفعه لما هو فيه ومعهم الأجر على المباراة ومغانم الحياة. موسى متصل
بالقوة الكبرى والسحرة يخدمون مخلوقا بشريا فانيا مهما يكن طاغية جبارا.
لا تخف (وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ)[23]وستهزمهم، فهو سحر من تدبير ساحر
وعمله. والساحر لا يفلح أنى ذهب وفي أي طريق سار، لأنه يعتمد على الخيال
والإيهام والخداع،ولا يعتمد على حقيقة ثابتة باقية.
اطمأن موسى ورفع عصاه وألقاها. لم تكد عصا موسى تلامس الأرض حتى وقعت
المعجزةالكبرى. وضخامة المعجزة حولت مشاعر ووجدان السحرة،الذين جاءوا
للمباراة وهم أحرص الناس على الفوز لنيل الأجر. الذي بلغت براعتهم لحد أن
يشعر موسى بالخوف من عملهم. تحولت مشاعرهم بحيث لم يسعفهم الكلام للتعبير:
(فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ
وَمُوسَى)[24].
إنه فعل الحق في الضمائر. ونور الحق في المشاعر، ولمسة الحق في القلوب
المهيأة لتلقي الحق والنور واليقين. إن السحرة هم أعلم الناس بحقيقة فنهم،
ومدى ما يمكن أن يبلغ إليه. وهم أعرف الناس بالذي جاء به موسى. فهم أعلم
إن كان هذا من عمل بشر أو ساحر، أو أنه من القدرة التي تفوق قدرة البشر
والسحر. والعالم في فنه هو أكثر الناس استعدادا للتسليم بالحقيقة حين
تتكشف له، لأنه أقرب إدراكا لهذه الحقيقة، ممن لا يعرفون في هذا الفن إلا
القشور. ومن هنا تحول السحرة من التحدي السافر إلى التسليم المطلق،الذي
يجددون برهانه في أنفسهم عن يقين.
هزت هذه المفاجأة العرش من تحته. مفاجأة استسلام السحرة وهم من كهنة
المعابد لرب العالمين. رب موسى وهارون. بعد أن تم جمعهم لإبطال دعوة موسى
وهارون لرب العالمين ولأن العرش والسلطان أهم شيء في حياة الطواغيت، فهم
مستعدون لارتكاب أي جريمة في سبيل المحافظة عليهما ، تسائل فرعون
مستغربا(آمَنتُم بِهِ قَبْلَ أَن آذَنَ لَكُمْ)[25] كأنما كان عليهم أن
يستأذنوه في أن يعودوا للحق. لكنه طاغية متكبر متجبر أعمى السلطان عينيه
عن الحق. ويزيد في طغيانه فيقول (إِنَّ هَـذَا لَمَكْرٌ مَّكَرْتُمُوهُ
فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُواْ مِنْهَا أَهْلَهَا)[26] إن غلبته لكم في
يومكم هذا إنما كان عن تشاور منكم ورضا منكم لذلك، وهو يعلم وكل من له عقل
أن هذا الذي قاله من أبطل الباطل. ويظل الطاغية يتهدد (فَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ)[27] ويتوعد (لأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ
خِلاَفٍ ثُمَّ لأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ)[28] لكن النفس البشرية حين
تستيقن حقيقة الإيمان، تستعلي على قوة الأرض، وتستهين ببأس الطغاة، وتنتصر
فيها العقيدة على الحياة, وتختار الخلود الدائم على الحياة الفانية.
(قَالُواْ إِنَّاإِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ)[29] إنه الإيمان الذي لا
يتزعزع ولا يخضع ، ويعلن السحرة حقيقة المعركة(وَمَا تَنقِمُ مِنَّا
إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءتْنَا)[30]فلا يطلبون
الصفح والعفو من عدوّهم إنما يطلبون الثبات والصبر من ربهم(رَبَّنَا
أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ)[31]. فيقف الطغيان
عاجزا أمام هذا الوعي وهذا الاطمئنان. عاجزا عن رد هؤلاء المؤمنين لطريق
الباطل من جديد. فينفذ تهديده،ويصلبهم على جذوع النخل.
[1]سورة الشعراء 19

[2]سورة الشعراء 19

[3]سورة الشعراء 21

[4]سورة الشعراء 21

[5]سورة الشعراء 22

[6]سورة الشعراء 24

[7]سورة الشعراء 25

[8]سورة الشعراء 26

[9]سورة الشعراء 27

[10]سورة الشعراء 28

[11]سورة طه 50

[12]سورة طه 51

[13]سورة طه 52

[14]سورة طه 52

[15]سورة طه 52

[16]سورة الشعراء 29

[17]سورة الشعراء 30

[18]سورة الشعراء 31

[19]سورة طه 65

[20]سورة طه 66

[21]سورة الشعراء 44

[22]سورة الأعراف 116

[23]سورة طه 69

[24]سورة طه 70

[25]سورة الأعراف 123

[26]سورة الأعراف 123

[27]سورة الأعراف 123

[28]سورة الأعراف 124

[29]سورة الأعراف 125

[30]سورة الأعراف 126

[31]سورة الأعراف 126
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سنا مصر
صاحبة المنتدى
صاحبة المنتدى
avatar


انثى
عدد المساهمات : 9271
مواجهة موسى عليه السلام لفرعون 7aV76083
الدولة : مصر
وسام الأدارى المميز
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الوسام الذهبى
الموقع : سنا مصر
مزاجى : مواجهة موسى عليه السلام لفرعون 823931448
المهنة : مواجهة موسى عليه السلام لفرعون Profes10

مواجهة موسى عليه السلام لفرعون Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواجهة موسى عليه السلام لفرعون   مواجهة موسى عليه السلام لفرعون I_icon10الإثنين 11 أبريل - 15:57


مواجهة موسى عليه السلام لفرعون 3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://snamasr.ahlamontada.com/
 
مواجهة موسى عليه السلام لفرعون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة سيدنا موسى والخضر عليهما السلام
» قصة ضيف ابراهيم عليه السلام
» سيدنا يعقوب عليه السلام
»  افتراضي قصة سيدنا ايوب عليه السلام
» (أم موسى) المتوكلة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سنا مصر :: المنتديات الثقافية :: ▒█❤قسم شخصيات صنعت تاريخ❤▒█-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـسنا مصر
 Powered by ®https://snamasr.ahlamontada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010