سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سنا مصر

منتدى اجتماعي ثقافي تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى : ترجو كل مَن لديه مواد علمية أوتعليمية أن يشارك بها وله جزيل الشكر
مرحبا يا سورة يس ................ 060111020601hjn4r686 ahmedomarmohamad سورة يس ................ 060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى سنا مصر ونتمنى لك المتعة والفائدة
أستغفر الله استغفاراً أرقى به بفضل الله و رحمته إلى درجات الأوابين


 

 سورة يس ................

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نوجا مصرية
 
 
avatar


انثى
عدد المساهمات : 1939
سورة يس ................ 7aV76083
الدولة : مصر
النواية الحسنه
تاريخ التسجيل : 06/12/2010
مزاجى : سورة يس ................ 665449037
المهنة : سورة يس ................ Profes10

سورة يس ................ Empty
مُساهمةموضوع: سورة يس ................   سورة يس ................ I_icon10الأحد 10 أبريل - 19:54

سميت هذه السورة المباركة بـ "سورة يس" لأن الله تعالى افتتح السورة الكريمة بها ، وفي الافتتاح بها إشارة إلى إعجاز القرآن الكريم
يس
(1)}: قد تقدم القول في نظائر ذلك من فواتح السّور ، وقيل: هو قسم أقسم
الله به وهو من أسماء الله تعالى ، وقيل: معناه يا رجل ، وقيل: هو مفتاح
كلام افتتح الله به كلامه ، وقيل: بل هو اسم من أسماء القرآن الكريم...
والله أعلم
{وَالْقُرْآَنِ}: قَسَم أقسم الله تعالى به
{الْحَكِيمِ (2)}: المُحْكَم بما فيه من أحكامه ، وبيّنات حججه
{إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3)}: الخطاب لمحمّدٍ صلّى الله عليه وسلّم
{عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (4)}: على طريق من الهدى لا اعوجاج فيه
{تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ}: الْعَزِيزِ: في حكمه
{الرَّحِيمِ (5)}: بخلقه
{لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آَبَاؤُهُمْ}: مَا أُنْذِرَ
آَبَاؤُهُمْ: قيل: ما انذر الله من قبلهم من آبائهم. وقيل: لم ينذر آباؤهم
حتى جاءهم محمّد صلى الله عليه وسلّم
{فَهُمْ غَافِلُونَ (6)}: عن الإيمان والرشد
{لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (7)}:
لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ: وجب العذاب عليهم في أم الكتاب
{إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ}: يعني: الكفّار
{أَغْلَالاً}: يقول عزّ و جلّ: إنا جعلنا أيمان (أيدي) هؤلاء الكفار
مغلولة (مقيّدة) إلى أعناقهم بالأغلال ، فلا تنبسط إلى شئ من الخيرات
{فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ}: يعني: فأيمانهم مجموعة بالأغلال في أعناقهم
{فَهُمْ مُقْمَحُونَ (8)}: "المقمح" أن يجذب الذقن حتى يصير في الصدر ، ثم يرفع رأسه
{وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا}: سَدًّا: حاجزاً عن الرشد
{فَأَغْشَيْنَاهُمْ}: فألبسنا أبصارهم غشاوة
{فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ (9)}: هدى ، ولا ينتفعون به
{وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ (10) إِنَّمَا تُنْذِرُ}: إِنَّمَا تُنْذِرُ: إنما ينفع
إنذارك يا محمّد
{مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ}: آمن بالقرآن واتّبع ما فيه
{وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ}: خافه ولم يره
{فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ (11)}: هو الجنّة
{إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى}: للبعث
{وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا}: مَا قَدَّمُوا: في الدنيا من عمل
{وَآَثَارَهُمْ}: ما سوّوه من حسن أو سئ
{وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ}: أحْصَيْنَاهُ: أثبتناه وحفظناه
{فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12)}: أصل بيّن (أم الكتاب)
{وَاضْرِبْ}: اجعل
{لَهُمْ مَثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ}: الْقَرْيَةِ: ذُكِرَ أنها أنطاكية
{إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13)}: رسل عيسى بن مريم عليهما السلام
{إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا}: اثْنَيْنِ: ذُكِرَ أن عيسى عليه السلام بعث رجلين من الحواريين إليها
{فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14)}: فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ: شددناهما و قويناهما
{قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ
الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا
رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16) وَمَا عَلَيْنَا
إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (17)}: الْبَلاغُ الْمُبِينُ: التبليغ المبين
الظاهر بالأدلة الواضحة
{قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ}: تَطَيَّرْنَا بِكُمْ: تشاءمنا بكم
{لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18)}: لَنَرْجُمَنَّكُمْ: بالحجارة
{قَالُوا}: يعني الرّسل
{طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ}: أعمالكم وحظكم من الخير والشر معكم ، ذلك كله في أعناقكم ليس من شؤمنا إن أصابكم سوء
{أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ}: أي: أئن ذكّرناكم بالله تطيرتم بنا
{بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (19)}: مُسْرِفُونَ: متجاوزون الحد بشرككم
.{وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ
اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20)}: ذكر أن أهل هذه المدينة عزموا على قتل
هؤلاء الرسل ، فجاء رجل مؤمن كان في أقصى المدينة اسمه "حبيب النجار" ،
فجاء يسعى إليهم يذكّرهم الله عزّ و جلّ ، ويدعوهم إلى اتّباع المرسلين ،
فقتله أهل المدينة
{اتَّبِعُوا}: تأكيد للأول
{مَنْ لا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا}: على رسالته
{وَهُمْ مُهْتَدُونَ (21)}: فقيل له: أنت على دينهم ، فقال:
{وَمَا لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي}: فَطَرَنِي: خلقني وأبدعني
{وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22)}: بعد الموت فيجازيكم بكفركم
{أَأَتَّخِذُ}: استفهام بمعنى النفي
{مِنْ دُونِهِ}: أي غيره
{آَلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ}: آَلِهَةً: الأصنام
{لا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلا يُنْقِذُونِ (23)}: لا تُغْنِ عَنِّي: لا تدفع عنّي
{إِنِّي إِذًا}: إن عبدت غير الله
{لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (24)}: مُبِينٍ: بيّن
{إِنِّي آَمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (25)}: أي اسمعوا قولي ، فرجموه فمات
{قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ}: قال له عزّ وجلّ إذ قتلوه: ادخل الجنة ، فدخلها فلما عاين ما فيها:
{قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (26) بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي
وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ (27) وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ}:
قَوْمِهِ: قوم المؤمن المقتول
{مِنْ بَعْدِهِ}: من بعد مهلكه
{مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ (28)}: قال ابن
مسعود: ما كاثرناهم بالجموع ، لم يبعث لهم جنودا يقاتلهم بها ، ولكنه
أهلكهم بصيحة واحدة أنزلها من السماء عليهم فلم يبق منهم باقية
{إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً}: صَيْحَةً وَاحِدَةً: صوتاً مهلكاً من السماء
{فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ (29)}: خَامِدُونَ: هالكون
{يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ
كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (30)}: يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ:
معناه: يا ويلاً ، أو يا ندماً
{أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ}: كَمْ أَهْلَكْنَا: كثيراً أهلكنا
{مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُونَ (31)}: مِنَ الْقُرُونِ: من الأمم الخالية
{وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا}: لَمَّا جَمِيعٌ: إلا مجموعون
{مُحْضَرُونَ (32)}: نحضرهم للحساب والجزاء
{وَآَيَةٌ لَهُمُ}: دليل لهؤلاء المشركين على قدرة الله
{الأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ (33)}: أَحْيَيْنَاهَا: بالماء
{وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ}: جَنَّاتٍ: بساتين
{وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ (34)}: وَفَجَّرْنَا فِيهَا: شققنا في الأرض
{لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلا يَشْكُرُونَ (35)}: أَفَلا يَشْكُرُونَ: أنعمه تعالى عليهم
{سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الأَزْوَاجَ كُلَّهَا}: الأَزْوَاجَ: الأصناف والأنواع
{مِمَّا تُنْبِتُ الأَرْضُ}: من الحبوب
{وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ}: من الذكور والإناث
{وَمِمَّا لا يَعْلَمُونَ (36)}: من المخلوقات العجيبة الغريبة
{وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ
مُظْلِمُونَ (37)}: نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ: ننزع من مكانه الضوء
{وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا}: لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا: أي إليه لا تتجاوزه
{ذَلِكَ}: جريها
{تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ}: في ملكه
{الْعَلِيمِ (38)}: بخلقه
{وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ}: للنقصان بعد تناهيه وتمامه , و ورد أيضا: قدّرنا سيره في منازل ومسافات
{حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39)}: الْعُرْجُونِ: هو من "العِذْق" من الموضع النابت في النخلة إلى موضع الشماريخ
{لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ}: لا يصلح لها أن تدركه ، فيذهب ضوؤها بضوئه ، فتكون الأوقات كلها نهاراً
{وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ}: فتكون الأوقات كلها ليلاً
{وَكُلٌّ}: كل ما ذكرناه من الشمس ، والقمر ، والليل ، والنهار
{فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40)}: يَسْبَحُونَ: يجرون
{وَآَيَةٌ لَهُمْ}: دليل لهم
{أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ}: يعني من نجّى من ذرية آدم
{فِي الْفُلْكِ}: في سفينة نوح
{الْمَشْحُونِ (41)}: المملوء
{وَخَلَقْنَا لَهُمْ}: يعني: هؤلاء المشركين
{مِنْ مِثْلِهِ}: من مثل ذلك الفلك الذي نجّى به نوحاً ومن معه
{مَا يَرْكَبُونَ (42)}: من المراكب والسفن الصغيرة
{وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ}: فَلا صَرِيخَ لَهُمْ: فلا مغيث لهم
{وَلا هُمْ يُنْقَذُونَ (43)}: منّا إن أغرقناهم
{إِلاَّ رَحْمَةً مِنَّا}: من ربك في إنجائه لهم من الغرق
{وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ (44)}: فمتّعهم إلى أجلٍ ، إلى حين الموت
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ}: احذروا ما مضى من نِقَمِ الله في الأمم قبل أن يحل بكم
{وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (45)}: وَمَا خَلْفَكُمْ: وما بعد هلاككم مما أنتم لا قوه إن هلكتم على كفركم
{وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آَيَةٍ مِنْ آَيَاتِ رَبِّهِمْ}: آَيَةٍ: حجّة وعلامة على توحيده
{إِلاَّ كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ (46)}: لا يتفكرون فيها
{وَإِذَا قِيلَ}: أي قال فقراء الصحابة
{لَهُمْ أَنْفِقُوا}: علينا
{مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ}: من الأموال
{قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آَمَنُوا}: استهزاء بهم
{أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ}: في معتقدكم هذا
{إِنْ أَنْتُمْ}: ما أنتم في قولكم لنا ذلك مع معتقدكم هذا
{إِلاَّ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (47)}: بيّن وللتصريح بكفركم موقع عظيم
{وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (48)}:
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ: الذي تذكرونه ، من قيام الساعة والبعث
{مَا يَنْظُرُونَ}: ينتظرون
{إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً}: نفخة البعث
{تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ (49)}: وَهُمْ يَخِصِّمُونَ: بمعنى: يختصمون في أمورهم غافلين
{فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ
(50)}: فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً: أن يوصوا في أموالهم أحداً
{وَنُفِخَ فِي الصُّورِ}: يعني بهذه النفخة: نفخة البعث
{فَإِذَا هُمْ مِنَ الأَجْدَاثِ}: الأَجْدَاثِ: القبور
{إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ (51)}: يخرجون سراعاً ، و "النسلان": الإسراع في المشي
{قَالُوا يَا وَيْلَنَا}: هذا قول المشركين يومئذ
{مَنْ بَعَثَنَا}: من أيقظنا
{مِنْ مَرْقَدِنَا}: من الرقدة بين الصيحتين
{هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ}: قول أهل الهدى والإيمان
{وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ (52)}: فيما أخبرونا أنا نبعث
{إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (53)}: مُحْضَرُونَ: نحضرهم للحساب والجزاء
{فَالْيَوْمَ لا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلا تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (54)}: فَالْيَوْمَ: يوم القيامة
{إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ}: شُغُلٍ: نعيم عظيم يلهيهم عمّا سواه
{فَاكِهُونَ (55)}: متلذذون ، أو فرحون. وقيل: في شغل عما هم فيه أهل النار
{هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ}: وَأَزْوَاجُهُمْ: حلائلهم من أهل الجنة
{فِي ظِلالٍ}: لا يضْحون لشمس ، كأهل الدنيا ، لأنه لا شمس في الجنة
{عَلَى الأَرَائِكِ مُتَّكِئُونَ (56)}: الأَرَائِكِ: السرر
{لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُمْ مَا يَدَّعُونَ (57)}: يَدَّعُونَ: يتمنون
{سَلامٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ (58)}: من الله عزّ و جلّ يسلم الله عليهم ، فيردون عليه السلام
{وَامْتَازُوا الْيَوْمَ}: تميزوا و انفردوا عن المؤمنين
{أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ (59)}: فإنكم واردون غير موردهم
{أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا
الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (60)}: أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ:
أوصكم ، أو أكلفكم
{وَأَنِ اعْبُدُونِي}: وحّدوني وأطيعوني
{هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (61)}: صِرَاطٌ: طريق
{وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ}: صدّ الشيطان عن طاعتي
{جِبِلاًّ كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ (62)}: جِبِلاًّ: خَلْقاً أو جماعة عظيمة
{هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (63)}: بها
{اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (64)}: اصْلَوْهَا: ادخلوها ، أو قاسوا حرّها
{الْيَوْمَ}: يوم القيامة
{نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ}: نطبع على أفواه المشركين فلا تنطق
{وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا
يَكْسِبُونَ (65)}: بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ: في الدنيا من الآثام
{وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ}: لَطَمَسْنَا: لصيّرناها ممسوحة لا يُرى لها شق
{فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ}: ابتدروا الطريق ليجتازوه
{فَأَنَّى يُبْصِرُونَ (66)}: فكيف يُبصرون الطريق؟
{وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ}: عَلَى مَكَانَتِهِمْ: في مكان معاصيهم
{فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا}: أمامهم
{وَلا يَرْجِعُونَ (67)}: ولا رجوعاً وراءهم
{وَمَنْ نُعَمِّرْهُ}: نمدُّ له في العمر
{نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ}: نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ: نردُّه إلى أرذل العمر
{أَفَلا يَعْقِلُونَ (68)}: أن القادر على ذلك المعلوم عندهم قادر على البعث فيؤمنون
{وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ}: أي النبي
{وَمَا يَنْبَغِي لَهُ}: وَمَا يَنْبَغِي لَهُ: أن يكون شاعرا
{إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآَنٌ مُبِينٌ (69)}: ذِكْرٌ: ذكركم الله به ، بإرساله إياه إليكم
{لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا}: حَيًّا: حي القلب يعقل ما يقال
{وَيَحِقَّ}: يجب
{الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ (70)}: الْقَوْلُ: العذاب
{أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا}: مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا: مما خلقنا من الخلق
{أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ (71)}: أَنْعَامًا: المواشي التي خلقها الله لبني آدم
{وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ (72)}: وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ: صيّرناها مسخرة منقادة لهم
{وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلا يَشْكُرُونَ (73)}
- اللهم إنّا نحمدك حمدا كثيرا مباركا فيه -
{وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آَلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ
(74)}: لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ: طمعا أن تنصرهم تلك الآلهة من عذاب الله
وعقابه
{لا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُونَ (75)}:
وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُونَ: وهؤلاء المشركون لآلهتهم جند محضرون ،
ومعناه: المشركون يغضبون للآلهة في الدنيا ، وهي لا تسوق إليهم خيرا ولا
تدفع عنهم شرا
{فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ}: لك: لست مرسلا وغير ذلك
{إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ (76)}: من ذلك وغيره فنجازيهم عليه
{أَوَلَمْ يَرَ الإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ}: خَصِيمٌ: مبالغ في الخصومة بالباطل
{مُبِينٌ (77)}: لمن سمع خصومته ، وقوله ذلك إنه مخاصم ربه الذي خلقه
{وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ}: قيل نزلت في أُبيّ بن خلف ،
أتى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعظم حائل ، ففته بين يديه ، ثم
ذراه في الريح ، فقال: يا محمد من يحيي هذا وهو رميم؟! فقال رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم: "الله" يحييه ، ثم يُميتك ، ثم يدخلك النّار
{قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78)}: رَمِيمٌ: بالية أشد البلى
{قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ
خَلْقٍ عَلِيمٌ (79)}: عَلِيمٌ: مجملا ومفصلا قبل خلقه وبعد خلقه
{الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا
أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (80) أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ
الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ (81)}: بَلَى: هو قادر على خلق مثلهم
{إِنَّمَا أَمْرُهُ}: شأنه
{إِذَا أَرَادَ شَيْئًا}: أي خلق شئ
{أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (82)}: أي فهو يكون
{فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83)}: مَلَكُوتُ: هو الملك التام




.................................................. ........................



ســـ : هل هناك أحاديث صحيحة في فضل قراءة سورة (يس) ؟ البعض يقول: إنها لِمَا قُرِأت له ؟

الحمد لله
أولا:
سورة ( يس ) من سور القرآن المكية العظيمة ، عدد آياتها ثلاث وثمانون آية
، فواصلها القصيرة لها وقع قوي في النفوس المؤمنة ، موضوعاتها الرئيسية هي
موضوعات السور المكية ، تحدثت عن توحيد الألوهية والربوبية وعاقبة
المكذبين بهما ، والقضية التي يشتد عليها التركيز في السورة هي قضية البعث
والنشور .

ثانياً:
قد وردت عدة أحاديث في فضائل هذه السورة ، أكثرها مكذوبة موضوعة ، وبعضها
ضعيف ضعفا يسيرا ، ولم نقف على حديث صحيح مخصوص في فضل سورة ( يس ) .

فمما ورد من فضائلها ويضعفه أهل العلم بالحديث – وإنما نسوقه هنا للتنبيه عليه - :
( إن لكل شيء قلبا ، وقلب القرآن ( يس ) ، من قرأها فكأنما قرأ القرآن عشر مرات )
( من قرأ سورة ( يس ) في ليلة أصبح مغفورا له )
( من داوم على قراءتها كل ليلة ثم مات مات شهيدا )
( من دخل المقابر فقرأ سورة ( يس ) ، خفف عنهم يومئذ ، وكان له بعدد من فيها حسنات )

انظر "الموضوعات" لابن الجوزي (2/313) ، "الفوائد المجموعة" للشوكاني
(942،979) ، وانظر للأهمية رسالة : " حديث قلب القرآن يس في الميزان ،
وجملة مما روي في فضائلها " لفضيلة الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف ، حفظه
الله .
ويراجع في موقعنا سؤال رقم (654) (6460)

ثالثا:
ومما يرويه الناس حديث ( يس لما قرئت له ) ، ويعنون به أن قراءة سورة ( يس
) يحصل معها قضاء الحوائج وتسهيل الأمور التي ينويها القارئ بقراءته .
والواجب التنبيه على بطلان نسبة هذا الكلام إلى السنة النبوية ، أو إلى
أهل العلم من الصحابة والتابعين والأئمة ، فلم يأت عن أحد منهم مثل هذا
التقرير ، بل ينبهون على بطلان ذلك .
يقول السخاوي رحمه الله عن هذا الحديث :
" لا أصل له بهذا اللفظ " انتهى . "المقاصد الحسنة" (741) ، وقال القاضي
زكريا في حاشية البيضاوي : موضوع . كما في "كشف الخفاء" (2/2215)
ومثله في كتاب "الشذرة في الأحاديث المشتهرة" لابن طولون الصالحي (2/1158)
وفي "الأسرار المرفوعة" للقاري (619) وغيرها . وانظر رسالة الشيخ محمد
عمرو المشار إليها : " حديث قلب القرآن يس .. " ص 80 هـ 1 .

ولا يجوز لأحد أن ينسب هذا الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا أن
يتحدث به في مجالس الناس ، ومن يزعم أن التجربة تدل على صحة هذا الحديث ،
يقال له : والتجربة وقعت من كثير ممن قرأ ( يس ) لقضاء حاجته فلم يقضها
الله له ، فلماذا نأخذ بتجربتك ولا نأخذ بتجربة غيرك !؟
وما ينقله الإمام ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" (3/742) عن بعض أهل
العلم : " أنَّ مِن خصائص هذه السورة أنها لا تُقرَأ عند أمر عسير إلا
يسره الله تعالى " انتهى .
فهو اجتهاد منهم ليس عليه دليل من الكتاب أو السنة أو أقوال الصحابة
والتابعين ، ومثل هذا الاجتهاد لا يجوز نسبته إلى الله تعالى ورسوله ،
إنما ينسب مثل هذا إلى قائله ؛ بحيث يكون صوابه له وخطؤه عليه ، ولا يجوز
أن ينسب إلى كتاب الله تعالى أو سنة رسوله ما نتيقن أنه منه . قال الله
تعالى : { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا
وَمَا بَطَنَ وَالإثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا
بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى
اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ }

على أننا ننبه هنا إلى أن كثيرا ممن تقضى له الحاجات عند دعائه ، أو
قراءته لمثل ذلك ، إنما تقضى له لأجل ما قام بقلبه من الاضطرار والفقر إلى
ربه ، وصدق اللجوء إليه ، لا لأجل ما قرأه من دعاء ، أو دعا عنده من قبر
أو نحو ذلك .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
" ثم سبب قضاء حاجة بعض هؤلاء الداعين الأدعية المحرمة أن الرجل منهم قد
يكون مضطرا اضطرارا لو دعا الله بها مشرك عند وثن لاستجيب له ، لصدق توجهه
إلى الله ، وإن كان تحري الدعاء عند الوثن شركا ، ولو استجيب له على يد
المتوسل به ، صاحب القبر أو غيره لاستغاثته ، فإنه يعاقب على ذلك ويهوي في
النار ، إذا لم يعف الله عنه ..."
ثم يقول: " ومن هنا يغلط كثير من الناس ؛ فإنهم يبلغهم أن بعض الأعيان من
الصالحين عبدوا عبادة أو دعوا دعاء ، ووجدوا أثر تلك العبادة وذلك الدعاء
، فيجعلون ذلك دليلا على استحسان تلك العبادة والدعاء ، ويجعلون ذلك العمل
سُنّة ، كأنه قد فعله نبي ؛ وهذا غلط لما ذكرناه ، خصوصا إذا كان ذلك
العمل إنما كان أثره بصدق قام بقلب فاعله حين الفعل ، ثم تفعله الأتباع
صورة لا صدقا ، فيُضَرون به ؛ لأنه ليس العمل مشروعا فيكونَ لهم ثواب
المتبعين ، ولا قام بهم صدق ذلك الفاعل ، الذي لعله بصدق الطلب وصحة القصد
يكفر عن الفاعل " .
انتهى من اقتضاء الصراط المستقيم (2/698، 700)

والله أعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سنا مصر
صاحبة المنتدى
صاحبة المنتدى
avatar


انثى
عدد المساهمات : 9271
سورة يس ................ 7aV76083
الدولة : مصر
وسام الأدارى المميز
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الوسام الذهبى
الموقع : سنا مصر
مزاجى : سورة يس ................ 823931448
المهنة : سورة يس ................ Profes10

سورة يس ................ Empty
مُساهمةموضوع: رد: سورة يس ................   سورة يس ................ I_icon10الإثنين 11 أبريل - 17:32

سورة يس ................ 34
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://snamasr.ahlamontada.com/
وسام البدرى
مستشاراداري
مستشاراداري
وسام البدرى


ذكر
سورة يس ................ 1344244651611
عدد المساهمات : 2884
سورة يس ................ 7aV76083
الدولة : مصر
وسام اوفياء المنتدى
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 29
وسام نجم المنتدى
الموقع : Asuit
مزاجى : سورة يس ................ 224058236
المهنة : سورة يس ................ Studen10

سورة يس ................ Empty
مُساهمةموضوع: رد: سورة يس ................   سورة يس ................ I_icon10الثلاثاء 7 يونيو - 4:29

شكرا على الموضوع والمجهود المتميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ليس زمنى
 
 
ليس زمنى


انثى
عدد المساهمات : 1386
سورة يس ................ 7aV76083
الدولة : مصر
تاريخ التسجيل : 18/04/2011
مزاجى : سورة يس ................ 665449037

سورة يس ................ Empty
مُساهمةموضوع: رد: سورة يس ................   سورة يس ................ I_icon10الجمعة 10 يونيو - 14:44

جزاكى الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سورة يس ................
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة البقرة من ايه 281 الى اخر سورة البقرة وجزاكم الله خيرا
» سورة المُُُُُُُُُُُُُلك
» فضل سورة الفاتحة
» فضائل سورة يس
» فضل سورة البقره

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سنا مصر :: ๑۩۞۩๑๏الأقـــســـام الأســلامــيـــه๏๑۩۞‏۩๑ :: ▒█❤قرآن كريم وأحاديث نبوية❤▒█-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـسنا مصر
 Powered by ®https://snamasr.ahlamontada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010