سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سنا مصر

منتدى اجتماعي ثقافي تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى : ترجو كل مَن لديه مواد علمية أوتعليمية أن يشارك بها وله جزيل الشكر
مرحبا يا القرآن هوالمخرج 060111020601hjn4r686 ahmedomarmohamad القرآن هوالمخرج 060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى سنا مصر ونتمنى لك المتعة والفائدة
أستغفر الله استغفاراً أرقى به بفضل الله و رحمته إلى درجات الأوابين


 

 القرآن هوالمخرج

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سنا مصر
صاحبة المنتدى
صاحبة المنتدى
avatar


انثى
عدد المساهمات : 9271
القرآن هوالمخرج 7aV76083
الدولة : مصر
وسام الأدارى المميز
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الوسام الذهبى
الموقع : سنا مصر
مزاجى : القرآن هوالمخرج 823931448
المهنة : القرآن هوالمخرج Profes10

القرآن هوالمخرج Empty
مُساهمةموضوع: القرآن هوالمخرج   القرآن هوالمخرج I_icon10الإثنين 11 أبريل - 21:21

القرآن هوالمخرج

أخي الحبيب:
لعل اقتنعت وازددت يقينًا بأن القرآن هو الوسيلة التي تبحث عنها، والمخرج الآمن الذي لا يوجد غيره ليخرجنا
بإذن الله من الظلمات التي نتخبط فيها، ومرحلة التيه التي نعيشها إلى
النور والمجد والعزة مرة أخرى.

ومما يؤكد صحة هذه النتيجة ما أخبرنا به صلى الله
عليه وسلم ، فكما أسلفنا أنه صلى الله عليه وسلم قد تحدث عن وضع مخيف ستمر
به الأمة تصبح فيه مفعولا به، حيث تتداعى وتتكالب عليها جميع الأمم
كالجائع الشره الذي ينقض على الطعام، وأخبرنا في هذا الحديث أن السبب لذلك
هو ضعف الإيمان.

وفي موضع آخر أخبرنا صلى الله عليه وسلم بكيفية الخروج من هذه المصيبة وتجاوزها،
فقد قال يوما لأصحابه: «ستكون فتن» فقالوا له وهم منزعجون: وما المخرج
منها؟ فكانت الإجابة الحاسمة: «كتاب الله». ثم بدأ صلى الله عليه وسلم يشرح
لهم لماذا القرآن هو المخرج من الفتن: «فيه نبأ من قبلكم وخبر من بعدكم، وحكم ما بينكم،
وهو الفصل ليس بالهزل، هو الذي من تركه من جبار قصمه الله، ومن ابتغى
الهدى في غيره أضله الله، فهو حبل الله المتين، وهو الذكر الحكيم، وهو
الصراط المستقيم، وهو الذي لا تزيغ به الأهواء، ولا تلتبس به الألسنة، ولا
تنقض عجائبه، وهو الذي لم ينته الجن إذا سمعته أن قالوا: [ إِنَّا
سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا ] [الجن: 1]. هو الذي من قال به صدق، ومن حكم
به عدل، ومن عمل به هدي إلى صراط مستقيم»(1).

وعندما تحدث صلى الله عليه وسلم مع حذيفة بن
اليمان عن الفتن التي ستمر بالأمة. ما كان من حذيفة إلا أن سأله: وماذا
أفعل إن أدركت تلك الفتن؟ فأجابه صلى الله عليه وسلم: «يا حذيفة عليك
بكتاب الله فتعلمه واتبع ما فيه، ففيه النجاة».. فيكرر عليه حذيفة السؤال
ثلاث مرات, فيجيبه بنفس الإجابة(2)

إن مشكلة أمتنا -يقينًا- مشكلة إيمانية، والحل
يكمن في الوصول إلى دواء يعالج هذه المشكلة ويسع جميع أفراد الأمة، ولا
يختلف عليه اثنان، ولا يمل منه أحد.

فماذا غير القرآن يمتلك كل هذه المقومات؟!
من هنا نؤكد ونؤكد بأن عودة المجد لأمتنا مرتبطة بالعودة الصحيحة إلى القرآن.
خلافة على منهاج النبوة
ومما يلفت الانتباه أنه صلى الله عليه وسلم عندما
تحدث عن المراحل التي ستمر بها الأمة قال: «تكون النبوة فيكم ما شاء الله
لها أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج
النبوة، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها، إذا شاء أن يرفعها، ثم
تكون ملكا عاضا، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها،
ثم تكون ملكا جبريًا، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها إذا شاء أن
يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت»(3).

أرأيت أخي القارئ أن المراحل التي مرت بها الأمة هي نفسها التي أخبرنا عنها صلى الله عليه وسلم عدا المرحلة الأخيرة في الحديث
«ثم تكون خلافة على منهاج النبوة» ولا شك أنها ستتحقق بأمر الله كما تحقق
ما قبلها، ولكن ألم تلحظ أنه صلى الله عليه وسلم قد ربط بين الخلافة
ومنهاج النبوة؟ وما هو منهاج ودستور النبوة؟! أليس القرآن؟ [ هُوَ الَّذِي
بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن
كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ] [الجمعة: 2].

فالجيل الموعود بالنصر والتمكين جيل قرآني، والخلافة الموعودة منهجها القرآن، وهذا أمر لا مجال فيه للشك، فإن أردنا أن ننال هذا الشرف ونرى عز الإسلام وهلال مجده فلا بديل أمامنا من الانكباب على القرآن و التعامل الصحيح معه، والذي من شأنه أن يبصرنا ويذكرنا ويقوي إيماننا ويدفعنا دفعًا إلى القيام بكل ما يرضي الله عز وجل.
وفي المقابل فحين نتجاوز هذه الحقيقة، ونلتف
حولها، فلا نلومن إلا أنفسنا، وسيستمر الوضع المخزي الذي نعيش فيه،
وسيستمر الضياع والتيه حتى يظهر الجيل القرآني الذي يقود الأمة إلى المجد
من جديد.

إجابة متوقعة
من المتوقع أن يستقبل البعض هذا الكلام، وهذه النتيجة استقبالا فاترا، ومن ثم لا يتجاوب معها التجاوب المطلوب، وسبب ذلك أنه قد رسخ في الأذهان والعقل الباطن عند الناس أن القرآن كتاب مقدس يُستدعي في الحفلات والمآتم والمناسبات وُيقرأ في رمضان وغيره من أجل الثواب فقط، وأن أهل القرآن هم حفَّاظ حروفه وإن فرَّطوا في تطبيقه، وانزوى وتراجع لديهم المفهوم
العظيم والوظيفة الخطيرة للقرآن في بث الروح وإحياء القلب وزيادة الإيمان
وتوليد الطاقة الدافعة للعمل، لذلك من النادر أن تجد من يتحدث عن القرآنكمشروع لنهضة الأمة، وإن تحدث فتجد الحديث ينصب على الاهتمام بلفظه وشكله فقط دون جوهره ومعجزته.

لقد أدرنا ظهرنا للقرآن، واكتفينا بما نفعله معه، ولم نفكر في كيفية الاستفادة من الوصفة النبوية للخروج من المأزق الراهن، كل ذلك حدث لأننا لا ندرك حجم التغيير الذي يمكن أن يحدثه القرآن فيمن يحُسن التعامل معه، ولأننا قد ورثنا مفهومًا محدودا عن القرآن جعلنا لا نصدق بأنه المخرج السهل الميسر لما نحن فيه.
معنى ذلك أنه لا بد أولا من تغيير هذا المفهوم، وأن ندير وجوهنا للقرآن، ونبدأ رحلة العودة الحقيقية إليه.
ولقد تم الحديث بفضل الله عز وجل في غير هذا الموضع عن عقبات العودة إلى القرآن بشيء من التفصيل(4).
هذه العقبات من السهل اجتيازها إذا ما وضحت الرؤية، وتم الاقتناع بأن مشكلتنا مشكلة إيمانية، وأنه لا بديل عن القرآن لحل هذه المشكلة كمشروع يسع الأمة جميعا.
ومن هذا المنطلق ستشتد الحاجة إلى القرآن ومن ثم يتولد العزم، ويأتي المدد والعون من الله عز وجل، فيفتح لنا منابع
الإيمان التي تحملها آيات القرآن، فتبث الروح وتيار الحياة إلى قلوبنا.

هجر القرآن
ومما يؤكد أننا لم نستفد من وجود القرآن بيننا استفادة حقيقية ما قاله صلى الله عليه وسلم لربه، وشكوته إليه من قومه حول طريقة تعاملهم مع القرآن >وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا] [الفرقان: 30].
فكلمة [ اتَّخَذُوا] تدل على عمل إيجابي كقوله
تعالى +وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً
جَسَدًا" [الأعراف: 148].

وكلمة [ مَهْجُورًا] تدل على عمل سلبي.
فكيف يكون اتخاذ الشيء بهجره؟!
لو كان المقصد من هجره عدم التعامل معه بكل الصور والأشكال لكانت الشكوى: يا رب إن قومي هجروا القرآن.
ولكن الإتيان بكلمة [ اتَّخَذُوا] يدل على أن
القوم قد عملوا أعمالا معينة، وبذلوا مجهودًا مع القرآن, هذه الأعمال،
وهذا المجهود يُصب في خانة هجر القرآن.

فالانشغال بقراءته دون فهم ولا تأثر، والإسراع
بحفظه دون تعلم معانيه، والعمل بها، وإقامة الإذاعات، والمدارس، والجامعات
التي تهتم بشكله ولفظه دون حقيقته وجوهره والغاية العظمة من نزوله.. هذا
المجهود الضخم لم يخدم القرآن الخدمة المطلوبة، فظل القرآن مع هذا كله مهجورا، فقد هجروه كقائد يقود الحياة، ومصنع للتغيير، ومعجزة تبث الروح.

وفي هذا المعنى يقول عبد الله بن مسعود: نزل القرآن
لُيعمل به، فاتخذ الناس تلاوته عملا. أي أصبحت التلاوة وما يتعلق بها هي
عملهم وشغلهم الشاغل مع القرآن، أما فهمه والتأثر به، والعمل بما تدل عليه
آياته فقلما تجد من يفعله أو يثابر عليه.

ليس أمامنا بديل:
من هنا نقول إنه ليس أمامنا سوى أن نبدأ رحلة العودة إلى القرآن ،
وهي بلا شك رحلة صعبة في البداية لأننا سنقاوم أثناءها موروثات خاطئة
ورثناها في التعامل معه، ونقاوم كذلك هوى النفس التي تجد في القراءة
السريعة، والحفظ السريع مستراحًا لها يخدم حظوظها ويحقق ذاتها ولا يكلفها
الكثير.

ومما ييسر علينا قطع أشواط تلك الرحلة بسهولة صدق
اللجوء إلى الله وطلب المعونة منه، واستشعار الخوف من استمرار الوضع
الراهن، وأن بأيدينا تغييره لو وصلنا إلى المعجزة القرآنية، وإلى منابع
الإيمان في القرآن.

تغيير النظرة إلى القرآن هى البداية:
حُسن الاْنتفاع بالقرآن, والاغتراف من نبع الإيمان
المتدفق من كل آية من آياته يحتاج منا أول ما يحتاج إلى تغيير نظرتنا
الضيقة إليه فتتسع وتتسع، لتشمل أهم وظيفة له وأنه وسيلة عظمى للهداية
والشفاء والتغيير، ومعين إيماني لا ينضب.

فإذا ما انطلقنا نحو القرآن بهذه النظرة علينا أن نقوم بتنفيذ الأمرين اللذين أمرنا الله بهما عند قراءتنا للقرآن.
الأمر الأول: الترتيل " وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً" [المزمل: 4].
الأمر الثاني: تدبر
الآيات، أو بمعنى آخر فهم واستيعاب ما نقرأ منها +كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ
إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو
الألْبَابِ" [ص: 29].

فالتدبر هو إعمال العقل فيما نقرأ لفهم المراد من الآيات مثلما نُعمل عقولنا عند قراءة أي كلمات لكي نفهم المراد منها.
والترتيل هو تبيين الحروف وقراءتها بتؤدة، والتغني
بها، وأهم وظيفة للترتيل هي الطرق على المشاعر والعمل على استثارتها،
فإذا ما اقترن الترتيل بالتدبر، أي تجاوبت المشاعر وتعانقت مع الفهم
الناتج من تدبر الآيات كانت النتيجة دعالم نور القرآن الإيمان إلى القلب، ومن ثم
زيادة الإيمان فيه.

أي أن الهدف من قراء ة القرآن
ينبغي أن يكون الفهم والتأثر، مع الأخذ في الاعتبار ضرورة الاستمرار على
ذلك حتى تتم التذكرة الدائمة، ويتولد الإيمان باستمرار، وهذا يستدعي منا
القراءة اليومية الطويلة للقرآن، وأن نقرأه بهدوء وترتيل وصوت مسموع، وألا
يكون همنا متى سننتهي من السورة أو الجزء، ولكن ينبغي أن يكون همنا متى
سنتأثر ونتجاوب مع الآيات.

ولأن التأثر الإيماني لن يتم إلا إذا فهمنا ما
نقرأ، لذلك علينا إعمال عقولنا في الآيات التي نقرؤها، وأن نقرأ الآيات
بصوت حزين وتباك، فإن ذلك من شأنه الضغط على المشاعر واستجماعها وتأجيجها.

فإذا ما حدث التأثر بآية أو آيات علينا بتكرارها حتى نزداد من خلالها إيمانا. (5)
قال حذيفة بن اليمان: اقرءوا القرآن
بُحزن، ولا تجفوا عنه، وتعاهدوه، ورتلوه ترتيلا.

وهكذا تبدأ العودة الصحيحة للقرآن، لتظهر الثمار بعد ذلك:
إيمانا حيا في القلوب يدفع صاحبه دفعا للعمل الصالح وفي كل الاتجاهات،
فتسري الروح مرة أخرى في جسد الأمة وينصلح حالها، فيرضى الله عنها ويوفي
بوعده الذي قطعه على نفسه +وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ
الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ * إِنَّ فِي
هَذَا لَبَلاَغًا لِّقَوْمٍ عَابِدِينَ" [الأنبياء: 105، 106].

كلمة أخيرة
أخي المسلم, أختي المسلمة
إن عودة المجد لأمتنا وهم كبير بالنسبة لنا إن لم
نبدأ البداية الصحيحة ألا وهي تمكين الإيمان من القلوب، والتحرك بهذا
الإيمان لإقامة المشروع الإسلامي.

وإن الدواء المجرب، والوصفة النبوية لتحقيق هذه البداية، والخروج من المأزق الراهن هو القرآن.
فالجيل الذي ستتحقق فيه البشارات جيل قرآني شئنا أم أبينا،
فإن لم نكن قرآنيين بالمفهوم الحقيقي لتلك الكلمة فليس لنا أن نتحدث عن
إمكانية عودة المجد في هذا العصر، بل علينا وعلى الأمة أن تنتظر عصورًا
وعصورا.

وإن عدنا سريعا إلى القرآن
فأعطيناه الكثير من الأوقات نقرؤه بترتيل وتدبر فنتأثر بآياته، ونزداد من
خلالها إيمانا، فننطلق بهذا الإيمان نقيم المشروع الإسلامي، فما أسرع
ظهور هلال المجد، وبزوغ شمس العزة.

ولن يحتاج ذلك إلى أزمنة طويلة، بل هي سنوات معدودات بمشيئة الله وتتغير الموازين، ويرضى الله عن الأمة، فيُنزل نصره ويفرح المؤمنون.
فابدأ أخي القارئ بنفسك من الآن وادعو من حولك لهذا الكنز المهجور "فَعَسَى اللهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِنْدِهِ" [المائدة: 52].
والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
ــــــــــالمراجع ــــــــــــــــــــ
(1) رواه الدارمي.
(2) أخرجه الحاكم وصححه، ووافقه الذهبي.
(3) رواه أحمد والبزار والطبراني.
(4) في كتاب العودة إلى القرآن، وكتاب إنه القرآن سر نهضتنا.
(5) ثم الحديث عن تلك الوسائل بشكل مفصل في كتب
سابقة مثل: كيف نغير ما بأنفسنا- الطوفان قادم، بناء الإيمان من خلال
القرآن- حقيقة العبودية- العودة إلى
القرآن- كيف ننتفع بالقرآن؟
منقوووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://snamasr.ahlamontada.com/
toto lino303
مستشاراداري
مستشاراداري
toto lino303


ذكر
عدد المساهمات : 3060
القرآن هوالمخرج 7aV76083
الدولة : مصر
وسام القلم المميز
تاريخ التسجيل : 27/12/2010
العمر : 40
الوسام الذهبى
الموقع : الإسكندريه
مزاجى : القرآن هوالمخرج 665449037
المهنة : القرآن هوالمخرج Collec10

القرآن هوالمخرج Empty
مُساهمةموضوع: رد: القرآن هوالمخرج   القرآن هوالمخرج I_icon10الخميس 14 أبريل - 16:04

فعلا القرآن مخرج من كل ضيق موضوع مفيد و جميل جدا بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القرآن هوالمخرج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لا تحفظـ القرآن.. بل اجعـل القرآن يحفظك
» القرآن يا أمة القرآن
» الناس في القرآن
» قصص من القرآن الكريم
» القرآن المعجزة .............

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سنا مصر :: ๑۩۞۩๑๏الأقـــســـام الأســلامــيـــه๏๑۩۞‏۩๑ :: ❤▒█░قسم المنتدى الأسلامى❤▒█-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـسنا مصر
 Powered by ®https://snamasr.ahlamontada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010