سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سنا مصر

منتدى اجتماعي ثقافي تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى : ترجو كل مَن لديه مواد علمية أوتعليمية أن يشارك بها وله جزيل الشكر
مرحبا يا نبكى على عمرو؟ 060111020601hjn4r686 ahmedomarmohamad نبكى على عمرو؟ 060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى سنا مصر ونتمنى لك المتعة والفائدة
أستغفر الله استغفاراً أرقى به بفضل الله و رحمته إلى درجات الأوابين


 

 نبكى على عمرو؟

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صمت احزانى
مشرفة
مشرفة
صمت احزانى


انثى
عدد المساهمات : 466
نبكى على عمرو؟ 7aV76083
الدولة : مصر
تاريخ التسجيل : 25/03/2011
العمر : 31
مزاجى : نبكى على عمرو؟ 665449037
المهنة : نبكى على عمرو؟ Collec10

نبكى على عمرو؟ Empty
مُساهمةموضوع: نبكى على عمرو؟   نبكى على عمرو؟ I_icon10الجمعة 16 سبتمبر - 19:25

في أوج الحماسة لنجاح الثورات التي تشهدها العديد من الدول العربية يغيب تصور المستقبل والاستعداد للتحديات، كما تتلاشى بعض المبادئ والاستهانة بها في الرأي العام اعتقاداً بهامشيتها، أو ربما القدرة على حلها بعد استقرار الأوضاع، كما تغيب الأبعاد الإستراتيجية للتحركات الدولية، ويتم الاستخفاف بكل جرأة بقول الناصحين الذين هم في رأي مخالفيهم يعيشون في غير زمانهم.
يكاد الوقت يمضي في متابعة الأحداث اليومية التي تتغير كل دقيقة، وما يتبعها من أفراح وأحزان بحيث يرقق كل حدث ما قبله في تراكمات من المستجدات التي عادة تقع في سنوات، فإذا هي تبدأ وتنتهي في دقائق معدودات، وهذا بطبيعة الحال لا يسمح بمناقشة هادئة لمآلاتها وتداعياتها على حاضر ومستقبل الأمة.

نتذكر أن مؤتمرات حاشدة ومحاضرات علمية وكتب موسوعية ومقالات لا حصر لها، سبقت هذه الثورات العربية بسنوات كانت تركز على أن هذه الأنظمة (الساقطة الآن) وأخواتها سارت في ركب الغرب، ونفذت سياساته، وتآمرت على فلسطين، وتعاونت مع أجهزة الاستخبارات، وأنها أدت إلى تمزيق الروابط الدينية والقيم الأخلاقية.

ضج الناس من تصرفات العثمانيين أوائل القرن الماضي، ومن انتشار البدع وهيمنة الفساد وغلبة الترف، فكان أن وجدت القوى الغربية مناخاً لتعبئة الرأي العام ضد ما تبقى من سلطة للدولة العثمانية، وبوعد بربيع عربي يلتقي من خلاله العرب في وطن واحد لكن الذي حدث هو سايكس بيكو!

لماذا لا نستفيد من الأخطاء التي وقع فيها جيل مضى، ونضع الخطوط العريضة للنتائج، حيث قد يساعدنا الغرب في القضاء على الأنظمة الظالمة، ولكن بشروطنا بحيث يحقق بعضاً من مصالحه الإستراتيجية التي لا تصطدم مع المبادئ والقيم التي تؤمن بها الشعوب المسلمة؛ لأن وقوفه معنا اليوم ليس كله لتوقنا للحرية والعدالة، وليس لشوقنا لدولة المؤسسات وتحكيم شريعة الله الضامنة للسلام والأمن. بل للخروج من شبح الإفلاس الاقتصادي والحضاري وللقضاء على منابع الإسلام الذي باتت الخطر الأول لأوروبا، لماذا لا نعمل على بث الوعي في أوساط الشباب بما يدار في الغرف المغلقة من مؤامرات بين من هم اليوم في قيادة الثورات والأوربيين، دون التورط في هدم الكيانات التي يمكن أن توصل البلاد إلى حال الاستقرار بدلاً من انفراط العقد، أو نغرق في أفراحنا وتأسرنا مناظر رحيل الظالمين ورؤية مساكنهم عن رؤية الطريق الذي يسلكه من يتحكم في اللحظة الراهنة.

أليس من المقلق أننا لا نسمع من الثورات إلا أنها ستبني دولة القانون والمؤسسات والديمقراطية والحرية .
والسؤال الذي نطرحه: ما النموذج المراد تطبيقه واستلهام تجاربه؟ ، وما التنازلات والاتفاقيات التي قدمت لقادة الدول الغربية حتى يوافقوا على الاستمرار في تقديم الدعم؟ هل رفع لافتة محاصرة التطرف الإسلامي مقدمة لمشروع أكبر يتجاوز الفئة المتطرفة إلى القضاء على ارتباط الشعوب بدينها؟
وقد كتب الطاهر إبراهيم في مجلة العصر مقالاً على حال العراق بعد سقوط صدام حسين
الآن وقد زال حكم صدام وتخلص منه هؤلاء وأولئك الذين ذكرناهم، وغيرهم كثير، فهل يأتي عليهم يوم يتمنون فيه أن لو كان صدام –على عجره وبجره- قد بقي في سدة السلطة ولا يكون الذي صار من بعه، حتى ليقول أحدهم: "دعوت على عمرو فمات فسرني ..... وعاشرت أقواما بكيت على عمر"؟
بقلم الطاهر ابراهيم

رب يوم بكيت منه فلما صرت في غيره بكيت عليه


قلةٌ من الحكام العرب من نظر إلى ما بعد صدام حسين في العراق بعد أن أصبح زواله من الحكم -حسب اعتقادهم- هو الحل لمشاكل المنطقة. وقلةٌ من العرب من توقع ما سيحصل بعد اجتياح القوات الأمريكية للعراق في نيسان 2003.


وإذا كان كثير من العراقيين من كان يتطلع إلى اليوم الذي يستطيع أن يقذف بنظام صدام حسين إلى الجحيم، وكأنهم كانوا يحملونه على ظهورهم، فإن القليل منهم من توقع ما يحصل في العراق الآن.


الآن وقد زال حكم صدام وتخلص منه هؤلاء وأولئك الذين ذكرناهم، وغيرهم كثير، فهل يأتي عليهم يوم يتمنون فيه أن لو كان صدام —على عجره وبجره- قد بقي في سدة السلطة ولا يكون الذي صار من بعه، حتى ليقول أحدهم: "دعوت على عمرو فمات فسرني ..... وعاشرت أقواما بكيت على عمر"؟


يقول معارضو نظام صدام حسين: إن كل من عارض صدام حسين كان مصيره في المقابر الجماعية وفي أحسن أحواله سيعتقل، ولا يدري أهله إن كان سيعود إليهم أم يقضي داخل المعتقلات. غير أن الذين كوتهم نار الفتنة يقولون إن الذين كانوا لا يعارضون صدام كانوا في مأمنٍ مما أصاب غيرهم، ومن سالم سلم. أما في هذا الوقت، فلا يستطيع أحد أن يجزم أنه سيكون بمأمنٍ من القتل، أكان مع السلطة أو كان ضدها.


فالعسكري أو الشرطي أو موظف الحكومة يودع أهله صباحا، وهو يعلم أنه قد يأتيه الموت داخل حافلة نقل تقله، وهو ذاهب إلى عمله، جاءتها قذيفة قاصدة أو طائشة. فإن سلم، فربما لن يسلم من سيارة مفخخة أو يقودها انتحاري كما يزعم أنصار السلطة في بغداد.


وقد لا يكون مع الموالين ولا مع المعارضين. أما إن كان انتمى إلى حزب البعث أومن أهل السنة فقد لا يأمن "فرق الموت" التي زُعِم أن وزارة الداخلية أنشأتها لتصفية البعثيين أو من يشتبه بأنهم قد يلتحقون بمن يزعم أنهم من "الإرهابيين". وإذا اعتزل العراقي هؤلاء وأولئك وفضل أن يتنسك ويعبد الله في مسجد أو حسينية، جاءه الموت مع حامل حزام متفجر مزعوم أو سيارة يقودها انتحاري. ولعل سعدا لو قال له أخوه "أنج سعد فقد هلك سعيد"، فلربما جاءتهما قذيفة طائشة فأتت على سعد وسعيد.


ولعل عراقيا ينام ليله لا يأمن أن يبقى حيا إلى الصباح، يتذكر أيام حكم صدام حسين وما كان يلاقي فيه من قسوة النظام والحصار، فيقارنها مع ما آل إليه حاله أن ينشد: ربَّ يومٍ بكيت فيه فلمّا صرت في غيره بكيت عليه.


ولو تركنا عوام الشعب العراقي، ويممنا شطر أمراء المليشيات ووارثي عرش صدام حسين الذين ورثوا من بعده المشاكل، ولم يرث أحد منهم الحكم حتى الآن أو يتفرد في قصر الحكم بعده كما تفرد صدام، أن لا يأمن واحد منهم أن تأكله السلطة، وعندها قد لا يجد سجنا يفرد فيه عضلاته كما يفعل صدام الآن أمام القاضي وتحت سمع وبصر سجانيه الأمريكيين.


وإذا كان هذا شأن العراقيين، فربما كان شأن حكومات الجوار ليس بأفضل بعد أن أصبحت بين خوفين: خوفٍ من أن تمتد الفتنة خارج العراق، ولا أحد يعرف كيف يمكن أن يصل سعيرها إليه وهو يرى ما لم يكن يتوقعه يجري على أرض العراق، خصوصا وأن هناك من يزعم أن دولة جارة للعراق قد تسعى بأن تلقي بشرر الفتنة داخل هذه الدولة أو تلك. وخوفٍ ثان ٍأن تحاول واشنطن الهروب إلى الأمام من مشاكل العراق فتسعى لتشرك معها دول الجوار، وهي في ذلك غير راغبة. وحتى الآن لا تعلم هذه الحكومات كيف يمكن أن تتصرف واشنطن تجاهها وقد غاصت أقدامها في وحل العراق.


جال بعض هذه الأفكار في خاطري وأنا أتابع الجدل الذي أثاره مسعود البرزاني عندما أمر بإنزال العلم العراقي ورفع العلم الكردي مكانه. وإذا كان مدمنو التسويات والترقيع قد يجد واحد منهم مخرجا لقضية العلم، فإن الدعوة التي أطلقها الائتلاف الشيعي الموحد بزعامة عبد العزيز الحكيم لتقسيم العراق إلى كنتونات مذهبية وأثنية، قد تأتي على ما تبقى من الهيكل العظمي العراقي.

بعض العرب الذين كرهوا دول الحلفاء أثناء الحرب العالمية الثانية، كانوا يدعون أن ينصر الله ألمانيا. بل إن بعضهم أطلق على زعيم ألمانيا اسم "الحاج محمد هتلر". فلما وضعت الحرب أوزارها نسجوا القصص الخارقة حول هتلر، وبعضهم زعم أنه متوارٍ عن الأنظار وأنه سيعود ليؤدب الحلفاء. فهل هناك من يعيش مثل هذه القصص، وأن صدام حسين سوف يحاول أن يخرج من سجنه بطريقة ما لينتقم من أعدائه. بعض أصحاب الخيالات الخصبة لا يستغرب أن تسعى واشنطن كي تجد مخرجا لائقا لها من أوحال العراق، فتعقد صفقة مع صدام حسين للخروج من هذا المأزق الحرج. ومن يدري؟ فحسب هؤلاء، فإنه لا مستحيل فوق أرض العراق.

لكننا لا نظن أن حال البلاد العربية سيكون كحال العراق لاختلاف الظروف، غير أن الأمل في الاستفادة من التجارب، ونبادر إلى تأسيس مركز بحوث متخصص في شؤون الثورات، يقدم الرأي والمشورة ويجمع المعلومات ويربط بين الأحداث، ويقدمها لقادة الرأي والفكر في الدول العربية كافة لتستبين سبيل المجرمين، وليتم ترشيد الثورة، وحتى لا نبكي مستقبلا على أيام الظالمين، ونردد مع الطاهر إبراهيم قول القائل:
دعوت على عمرو فمات فسرني ..... وعاشرت أقواما بكيت على عمرِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
soso
المراقبة العامة
المراقبة العامة
soso


انثى
سوسو
عدد المساهمات : 2178
نبكى على عمرو؟ 7aV76083
الدولة : مصر
نبكى على عمرو؟ Domain-e1955c7c0a
تاريخ التسجيل : 18/07/2011
العمر : 26
وسام الكاتب المميز
الموقع : Edkou
مزاجى : نبكى على عمرو؟ 530793983
المهنة : نبكى على عمرو؟ Studen10

نبكى على عمرو؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبكى على عمرو؟   نبكى على عمرو؟ I_icon10الجمعة 16 سبتمبر - 21:09

مشكوووووووووووووره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سنا مصر
صاحبة المنتدى
صاحبة المنتدى
avatar


انثى
عدد المساهمات : 9271
نبكى على عمرو؟ 7aV76083
الدولة : مصر
وسام الأدارى المميز
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الوسام الذهبى
الموقع : سنا مصر
مزاجى : نبكى على عمرو؟ 823931448
المهنة : نبكى على عمرو؟ Profes10

نبكى على عمرو؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبكى على عمرو؟   نبكى على عمرو؟ I_icon10الإثنين 19 سبتمبر - 9:51

لماذا لا نستفيد من الأخطاء التي وقع فيها جيل مضى، ونضع الخطوط العريضة للنتائج،

للأسف مافى حد بيعمل بهذه النصيحة لا كبير ولا صغير
لا رفيع المقام ولا غيره


دعوت على عمرو فمات فسرني ..... وعاشرت أقواما بكيت على عمرِ
ايجاز لأشياء كثيرة
بارك الله فيكِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://snamasr.ahlamontada.com/
تووووتى عشرة
المراقبة العامة
المراقبة العامة
تووووتى عشرة


انثى
توووتى
عدد المساهمات : 1772
نبكى على عمرو؟ 7aV76083
الدولة : مصر
وسام العضوة المميزة
تاريخ التسجيل : 18/12/2010
العمر : 26
وسام الحضور المتميز
الموقع : Edkou
مزاجى : نبكى على عمرو؟ 665449037
المهنة : نبكى على عمرو؟ Studen10

نبكى على عمرو؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبكى على عمرو؟   نبكى على عمرو؟ I_icon10الإثنين 19 سبتمبر - 13:58

بارك الله فيكِ

موضوع أكثر من رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hsukrbnat.com/up/twage-imag1.gi
صمت احزانى
مشرفة
مشرفة
صمت احزانى


انثى
عدد المساهمات : 466
نبكى على عمرو؟ 7aV76083
الدولة : مصر
تاريخ التسجيل : 25/03/2011
العمر : 31
مزاجى : نبكى على عمرو؟ 665449037
المهنة : نبكى على عمرو؟ Collec10

نبكى على عمرو؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: نبكى على عمرو؟   نبكى على عمرو؟ I_icon10الإثنين 19 سبتمبر - 18:52

نبكى على عمرو؟ Images?q=tbn:ANd9GcQgdzBT-9o9VZ4ZqJ8hFE7Cm7TsMn0URYkTKiUo-vq65awMNIwpPQ





نبكى على عمرو؟ Images?q=tbn:ANd9GcQJiURz4PS4PJyLx5q7YSMA3GcqS7TefejQ3_spWF5wx9kTAPR6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نبكى على عمرو؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأنثى ((بقلم عمرو لطفى))
» شفا عمرو,,,,,,,
» قال عبد الله بن عمرو ........
» عمرو بن أم مكتوم(رضى الله عنه)
» صفحة عمرو لطفى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سنا مصر :: منتديات بلا قيود :: ▒█❤قسم نبض الكلمة❤▒█-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـسنا مصر
 Powered by ®https://snamasr.ahlamontada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010