سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سنا مصر

منتدى اجتماعي ثقافي تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى : ترجو كل مَن لديه مواد علمية أوتعليمية أن يشارك بها وله جزيل الشكر
مرحبا يا أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, 060111020601hjn4r686 ahmedomarmohamad أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, 060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى سنا مصر ونتمنى لك المتعة والفائدة
أستغفر الله استغفاراً أرقى به بفضل الله و رحمته إلى درجات الأوابين


 

 أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,,

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سنا مصر
صاحبة المنتدى
صاحبة المنتدى
avatar


انثى
عدد المساهمات : 9271
أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, 7aV76083
الدولة : مصر
وسام الأدارى المميز
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الوسام الذهبى
الموقع : سنا مصر
مزاجى : أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, 823931448
المهنة : أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, Profes10

أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,,   أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, I_icon10الثلاثاء 12 أبريل - 0:24

لابد أن يقف المسلمون وقفة صادقة مع أنفسهم يفتشون عن أدوائهم الخطيرة.. لماذا
يفعل أهل الأرض بنا ما يشاءون ونحن نزيد على المليار ونصف؟.. لماذا لا
يأبه بنا أهل الشرق أو أهل الغرب؟ لماذا نزع اللهالمهابة منا من قلوب
أعدائنا، ولماذا ألقى في قلوبنا الوهن والضعف والخور؟؟

فلنراجع التاريخ يا إخواني ولنراجع الواقع:
أمراض الأمة
المرض الأول: عدم وضوح الهوية الإسلامية
هذا هو المرض الأول من أمراض أمتنا، والقاعدة الإسلامية الأصيلة هي:{إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ} [محمد: 7]..ونصر الله يكون بتطبيق شرعه والالتفاف حول راية إسلامية واحدة..لا عنصرية..ولا قبلية..ولا قومية..
أما البعد عن منهج الله وقبول الحلول الشرقية
والغربية والإعراض عن كتاب الله، وعن سنة رسولهفهذا أصل البلاء وموطن
الداء.. ولم يغير المسلمون من واقع التتار إلا عندما ظهر من يرفع النداء
الجميل: "واإسلاماه".. لقد وفق الله عز وجل قطز رحمه الله إلى هذه الكلمة
ليوجز بها كل حياته، وليوجه أنظار جنده الأبرار ومن تبعهم بإحسان إلى
الراية الوحيدة التي ما وقفت تحتها الأمة إلا انتصرت.

لكن مهما حاول أي قائد أن يحفز شعبه بغير الإسلام
فلن نفلح أبدًا.. أبى اللهأن ينصرنا إلا إذا ارتبطنا به في الظاهر
والباطن.. ظاهرنا مسلم وباطننا مسلم.. سياستنا مسلمة.. اقتصادنا مسلم..
إعلامنا مسلم.. قضاؤنا مسلم.. جيشنا مسلم.. هكذا بوضوح.. دون تستر ولا
مواربة ولا خوف ولا وجل. ليس هناك ما نستحيي منه.. بل الذي يتبرأ من لدين
هو الذي يجب أن يستحيي..

سبحان الله!! انظر إلى واقعنا.. الذي يتكلم في
الدين عليه أن يكون حريصًا جدًا وكل كلمة محسوبة عليه، وعليه أن ينتقي
ألفاظه بدقة.. ويجب أن لا يكون للكلمات مرامٍ أخرى.. أما الذين يتكلمون في
الفجور والإباحية فكما يريدون لا ضابط ولا رابط.. الفيديو كليب, والبرامج
الماجنة, والإعلانات القذرة.. ودون رقيب أو محاسب! كيف تنصر أمة فقدت
هويتها إلى هذه الدرجة؟!..

كيف تنصر أمة يستحي فيها العالم أن يقول كلمة الحق ولا يستحي فيها الفاجر أن يجاهر بفسوقه ومجونه؟لابد من وقفة أيها المسلمون.. ضياع الهوية الإسلامية هو المرض الرئيسي الذي أدى لتمكين أعداء الأمة من بلادنا..
المرض الثاني: الفرقة بين المسلمين
فكما كان الصراع يشتعل بين كل الأقاليم الإسلامية
أيام التتار، وكما كان جلال الدين يعيث فساداً في بلاد المسلمين وجيوش
التتار قابعة على بعد خطوات.. كذلك نرى الخلاف والشقاق يدب بين كل بلاد
المسلمين الآن تقريباً.. قلما تجد قُطرين إسلاميين متجاورين إلا وجدت
بينهما صراعاً على حدود أو اختلافاً على قضية.. انشغل المسلمون بأنفسهم،
وتركوا الجيوش المحتلة تعربد في ربوع العالم الإسلامي، وجعلوا همهم
التراشق بالألفاظ والخطب - وأحياناً بالحجارة والسلاح - مع إخوانهم
المسلمين.. ولا شك أن التنازع بين المسلمين قرين الفشل.. يقول تعالى:
{وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ
اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} [الأنفال: 46].

المرض الثالث: الترف والركون إلى الدنيا
لقد كبرت الدنيا جداً في أعين المسلمين أيام
التتار.. وكذلك في أيامنا.. أجيال كاملة لا تعيش إلا لدنياها وإن كانت
الدنيا حقيرة ذليلة.. عاش كل فرد ليجمع المال ويجمّل ويحسّن في معيشته..
ولينعم بأنواع الطعام والشراب والدواب والمساكن.. وليستمتع بأنواع الغناء
المختلفة وأساليب الموسيقى المتجددة.. وهكذا غرق المسلمون في دنياهم..
كثير من الشباب يحفظ الأغاني الماجنة أكثر من القرآن.. كثير من الشباب
يعلم بالتفصيل تاريخ حياة الفنانين والفنانات، ويعلم على وجه اليقين سيرة
لاعب في بلادنا أو في بلاد غيرنا ولا يعلم شيئًا عن تاريخ وسيرة أبطال
وعلماء وقواد المسلمين.. بل لا يعلم شيئًا عن أصحاب الرسول.. بل قد لا
يعلم شيئًا عن الرسولنفسه!!

أليس هذا مرضًا يحتاج إلى علاج
الترف من أسباب الهلكة الواضحة.. يقول الله تعالى
في كتابه: {وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا
مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ
فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا} [الإسراء: 16].

لقد وصل الترف اليوم إلى عموم المسلمين حتى وصل إلى فقرائهم!!..
فالرجل قد لا يجد قوت يومه ثم هو لا يستغني عن السيجارة!!.. ويكاد لا يجد
ما يستر به نفسه وأولاده ثم هو يجلس بالساعات في المقاهي والكافيتريات،
وقد لا يستطيع أن يعلم أولاده ولكنه حريص كل الحرص على اقتناء فيديو أو
طبق فضائي!!
؛ ركون إلى الدنيا وانغماس في شهواتها.. ولا يستقيم لأمة تريد القيام أن تكون بهذه الهيئة..
المرض الرابع: ترك الجهاد
وكنتيجة طبيعية للانغماس في الدنيا، والترف الرائد
عن الحد ترك المسلمون الجهاد.. ورضوا بالسير في ذيل الأمم.. وقبل
المسلمون ما سماه عدوُّهم: "السلام", بينما هو بوضوح: "استسلام"..

لم يفقه المسلمون أيام التتار - كما لم يفقه كثير
من المسلمين في زماننا الآن - أن السبيل الأساسي لاستعادة حقوق المسلمين
المنهوبة هو الجهاد، وأن السلام لو صح أن يكون اختياراً في بعض الظروف إلا
أنه لا يمكن أن يكون الخيار المطروح إذا انتُهِبَتْ حقوق المسلمين، أو
سُفكت دماؤهم، أو شُرّدوا في الأرض، أو استُهْزِئ بدينهم وآرائهم
ومكانتهم..

لم يفقه المسلمون أن السلام لا يكون إلا باستعادة كامل الحقوق، ولا يكون وإلا نحن أعزة،
ولا يكون وإلا ونحن نمتلك قوة الردع الكافية للرد على العدو إذا خالف
معاهدة السلام، أما بدون ذلك فالسلام لا يكون سلاماً بل يكون استسلاماً،
وهو ما لا يُقبل في الشرع..

يجب أن يفقه المسلمون أن كلمة الجهاد ليست عيبًا
يجب أن نستحيي منه أو نخفيه.. ليست كلمة قبيحة يجب أن تنزع من مناهج
التعليم ومن وسائل الإعلام ومن صفحات الجرائد والكتب. أبدًا.. إن الجهاد
ذروة سنام الإسلام!.. الجهاد أعلى ما في الإسلام.. شاء ذلك أم أبى أعداء الأمة سواء من خارجها أو من أبنائها..

كلمة الجهاد بمشتقاتها وردت في كتاب الله أكثر من ثلاثين مرة..كذلك كلمة القتال بمعنى قتال أعداء الأمة وردت.
أين نذهب بهذه الآيات؟
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ} [الأنفال: 65].
أين نذهب بقول الله تعالى:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا
فِيكُمْ غِلْظَةً} [التوبة: 123].

أين نذهب بقول الله تعالى:{وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً} [التوبة: 36].
يا إخواني ويا أخواتي.. أنى لأمة تريد أن تحمي نفسها وتدافع عن عرضها وشرفها أن تترك الجهاد والقتال؟؟!..
في أي عرف أو قانون أو ملة تُدعى الأمة
التي تُحتل في المشرق والمغرب على عدم الحديث عن الجهاد والقتال والحرب
والإعداد..أنا أعتقد أن هذا المرض.. مرض ترك الجهاد وترك الحديث عنه
والإعداد له من أعظم أمراض الأمة.. وليس في تاريخها أبدًا قيام إلا به.. ولنا في التاريخ عبرة.

المرض الخامس: إهمال الإعداد المادي للحروب
لقد اجتهد التتار في إعداد كل ما يمكّنُهُم من
النصر سواء في ذلك الجنود أو السلاح أو تجهيز الطرق أو وضع الخطة أو
الاهتمام بالأحلاف أو الحرب النفسية والخطط البديلة..

لقد كان إعداداً متميزاً حقاً..كل ذلك بينما كان المسلمون يعيشون في واد آخر!!..
أُهمِلت الجيوش الإسلامية
وانحدر مستواها، ولم يهتم حاكم بتحديث سلاحه أو تدريب جنده.. لم توضع
الخطة المناسبة، ولم توجد المخابرات الدقيقة..
لقد تهاون المسلمون جداً في إعدادهم.. ورُتِّبَتْ أولوياتهم بصورة مخزية..
فبينما كانت الملايين تُنفق على القصور وعلى الرخام وعلى الحدائق.. لم
يُنفَق شيء على الإعداد العسكري والعلمي والاقتصادي للبلاد.. وبينما قل
ظهور النماذج المتفوقة في المجالات العلمية والقيادية والإدارية كثر ظهور
المطربين والمطربات، والراقصين والراقصات، واللاعبين واللاعبات، واللاهين
واللاهيات!!

ولابد أن تُهزَم أمة كان إعدادها بهذه الصورة..
فأمة الإسلام بغير إعداد لا تقوم.. وليس معنى أن يرتبط الناس بربهم
ويعتمدوا عليه أن يُهملوا المقومات المادية، والتجهيز البشري.. ولابد أن
يفقه المسلمون هذا الدرس جيداً
منقووول ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://snamasr.ahlamontada.com/
toto lino303
مستشاراداري
مستشاراداري
toto lino303


ذكر
عدد المساهمات : 3060
أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, 7aV76083
الدولة : مصر
وسام القلم المميز
تاريخ التسجيل : 27/12/2010
العمر : 41
الوسام الذهبى
الموقع : الإسكندريه
مزاجى : أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, 665449037
المهنة : أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, Collec10

أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, Empty
مُساهمةموضوع: رد: أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,,   أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,, I_icon10الخميس 14 أبريل - 15:39

شكرا لك على هذا الموضوع الرائع بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أمراض الأمة وطرق علاجها ,,,,,,,,,,,
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أمراض الكلام عند الأطفال وطرق علاجها ....ز
» كتاب أسباب ضعف مستوى الطلاب في مادة الرياضيات وطرق العلاج عن الكتاب: بحث إجرائي عن أسباب ضعف مستوى الطلاب في مادة الرياضيات وطرق العلاج تأليف: السيد محمود أحمد محمد
» رائحة الفم الكريهة علاجها سهل
» أسباب موت النباتات المنزلية وكيفية علاجها
» ربّة المنزل وأبرز الآلام وسبل علاجها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سنا مصر :: المنتديات الوطنية :: وطنى حبيبى-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـسنا مصر
 Powered by ®https://snamasr.ahlamontada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010