سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
أهلاً بك زائرنا الكريم فى منتداك سنا مصر
لو كنت هاوى ... لو كنت غاوى .....لو كنت ناوى

تعالى .............شاركنا .......رسالتنا
عقل صافى ....قلب دافى....مجتمع راقى


سنا مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سنا مصر

منتدى اجتماعي ثقافي تعليمي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى : ترجو كل مَن لديه مواد علمية أوتعليمية أن يشارك بها وله جزيل الشكر
مرحبا يا سقوط القسطنطينية 060111020601hjn4r686 ahmedomarmohamad سقوط القسطنطينية 060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى سنا مصر ونتمنى لك المتعة والفائدة
أستغفر الله استغفاراً أرقى به بفضل الله و رحمته إلى درجات الأوابين


 

 سقوط القسطنطينية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Amr Elbrazely
مستشاراداري
مستشاراداري
Amr Elbrazely


ذكر
عدد المساهمات : 3235
الـــــــبــــــرزيــــلــى
الدولة : مصر
وسام التميز الذهبى
تاريخ التسجيل : 22/12/2010
العمر : 29
وسام الكاتب المميز
الموقع : عايش بين جدران هذا المنتدى
مزاجى : سقوط القسطنطينية 792096686
المهنة : سقوط القسطنطينية Player10

سقوط القسطنطينية Empty
مُساهمةموضوع: سقوط القسطنطينية   سقوط القسطنطينية I_icon10السبت 7 يوليو - 21:36

سقوط القسطنطينية
مرت على الدولة العثمانية فترتان بين إنشائها واستيلائها على القسطنطينية.

كانت الفترة الأولى
واقعة بين استقلال عثمان بالدولة سنة 700هـ/1300م وبين هزيمة
"بايزيد" في موقعة أنقرة سنة 805هـ/1402م.

أما الفترة الثانية،
فتبدأ من إعادة إنشاء الدولة سنة 816هـ/1412م حتى فتح
القسطنطينية سنة 858هـ/1453م.
وكانت المدة الواقعة بين هاتين الفترتين -وهي عشر سنوات-
مدة قلاقل واضطرابات.
ولكن ماذا فعل تيمورلنك بعد موقعة أنقرة وأسربايزيد؟

عودة تيمورلنك إلى بلاده
بعد موقعة أنقرة تراجع تيمورلنك،فلم يكن قصده احتلال آسيا الصغري،
بل كان كل همه وأمله أسربايزيد،أمَا وقد تحقق له ما أراد،فليرجع إلى بلاده،
لقد ترك البلاد مهزومة مفككة،وترك أولاد بايزيد يتحاربون فيما بينهم من أجل
الملك.واستمرت فترة حكمه حوالي ثماني سنوات،أخذ يعمل فيها بحكمة وتعقل؛
لكي يدعم سلطانه داخل الدولة،فاتبع سياسة المهادنة والصداقة مع كل الأعداء.
لقد عقد هدنة مع إمبراطورالقسطنطينية،وقد رحب الإمبراطوربتلك الهدنة؛
لأنه هو الآخر كان في حالة ضعف شديد نتيجة ضربات بايزيد المتوالية على دولته.
أما السلاجقة،فقد ترك لهم "السلطان محمد" كل الأراضي التي تحت أيديهم،
وتفادي أي اشتباكات معهم،وركزكل همه في توطيد سلطانه في الداخل،
وكان له ما أراد.

السلطان مراد الثاني
فلما توفي"السلطان محمد" وخلفه ابنه "مراد الثاني"سنة825هـ/1421م،
كانت حالة الدولة العثمانية تمكنها من اتخاذ بعض الخطوات الهجومية وقد كان.
فلقد استردّ "مراد الثاني" ما أخذه السلاجقة من أراضي العثمانيين،
واستعاد العثمانيون ثقتهم وقوتهم في عهد مراد الثاني،فاتجهوا إلى أوربا.
ولكن أوربا لم تنسَ هزيمتها في "نيقوبولس" وما لحق بها من عار،
فراحت تكون جيشًا كبيرًا من المجريين والبولنديين والصرب والبيزنطيين،
وهاجمت ممتلكات الدولة العثمانية في "البلقان".

وفي البدء تمكن الصليبيون من إحرازعدة انتصارات على جيوش مراد،
إلا أن السلطان"مرادًا"جمع قواته،وأعاد إعدادها وتشكيلها حتى التقى مع أعدائه
سنة 849هـ/1444م،فأوقع بهم الهزيمة،وعلى رأسهم ملك المجر"فلادسلاق"
وصدهم حتى نهرالدانوب.
رحم الله مراد،لقد أعاد الدولة العثمانية إلى ما كانت عليه أيام جده بايزيد.
وهكذا لما توفي "مراد الثاني" في "أدرنة"سنة 856هـ/ 1451ترك لابنه
محمد الثاني المعروف "بالفاتح" دولة قوية الأركان،عالية البنيان،
رافعة أعلامها،متحدة ظافرة منتصرة.

فتح القسطنطينية
كان أول هدف لمحمد الفاتح القضاء علي القسطنطينية،
تلك المدينة التي صمدت أمام كل الهجمات الإسلامية من عهد معاوية ابن أبي سفيان
في منتصف القرن السابع الميلادي حتى منتصف القرن الخامس عشر.
لقد كان الاستيلاء عليها أملا يراود الكثيرين من قادة الإمبراطورية الإسلامية
وخلفائها،وفخرًا حاول الكثيرون أن ينالوه ويحظوا به،ولم لا وقد قال
-عليه الصلاة والسلام-:
"لتفتحن القسطنطينية،فلنعم الأميرأميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش".
[أحمد والحاكم].

السلطان محمد الفاتح
جاء محمد الثاني(محمد الفاتح)وكان مع الفتح على موعد،
فعقد العزم على فتحها،وإضافتها إلى العالم الإسلامي الكبير،
ولم يكن هذا هو هدفه الوحيد،بل كانت هناك عوامل كثيرة تحركه وتدفعه
إلى تحقيق هذا النصروذلك الفتح العظيم،
أيقال:إنه فتح الفتوح؟!
أم أيقال:إنه فتح باركته ملائكة السماء؟!
وكيف لا،
والإمبراطورية البيزنطية كانت العدو الأول للإسلام بعد أن سقطت دولة الفرس
في القرن السابع الميلادي،وظلت تصطدم مع المسلمين في عهد الخلفاء الراشدين،
وفي خلافة الأمويين والعباسيين وما بعدها!
وكثيرًا ما كانت تتحين فرص ضعف الدولة الإسلامية فتغيرعليها،
وتنتزع بعض أراضيها.
ولا يخفى أن بعد موقعة "ملاذكرد" في القرن الحادي عشرأصبحت القسطنطينية
نفسها محورًا تتمركز فيه كل قوى الصليبيين المتجمعة من أطراف القارة الأوربية؛ لتشن الغارة تلو الغارة على الأراضي المقدسة،ومناطق نفوذ المسلمين الأخري.
ولا ينسى أحد للقسطنطينية أنها في سنة 768هـ/1366م،تحالفت مع روما ودول أوربا الأخرى إلا أن بايزيد هزمهم في "نيقوبولس".

ولم يَنْسَ خلفاء الدولة العثمانية للقسطنطينية أنَّها في سنة 846هـ/1441م
تآمرت مرة أخرى مع ملوك البلقان ضد مراد الثاني،إلا أن الله نصرمرادًا
عليهم فقضى على تحالفهم،وشتت شملهم،وَفرَّق جموعهم.

فلْيقضِ محمد الفاتح على تلك القلعة الحصينة التي كثيرًا ما ضربتهم من الخلف،
إن هو أراد أن يستمر في فتوحاته الأوربية.
وراح محمد الفاتح يضع الخطة بإحكام،عقد هدنة مع ملوك الصليبيين في البلقان
لمدة ثلاث سنوات.واستغل هذه الفترة الآمنة الهادئة في تحصين حدوده الشمالية وتأمينها.
ثم ماذا؟
ثم جهزجيشًا قوامه 60 ألف جندي نظامي،واتجه بهم نحوالقسطنطينية وحاصرها،
ومع أن حامية القسطنطينية لم تكن تزيد على 8000 جندي إلا أنها كانت محصنة
جدّا،فالبحر يحيط بها من ثلاث جهات،أما الجهة الرابعة فقد أحيطت بأسوارمنيعة،
وهذا هو السبب الرئيسي في صمودها طوال هذه القرون واستعصائها على
بني أمية وبني العباس.
وقد كان تأخرسقوط القسطنطينية في أيدي المسلمين هو السبب في تأخرانهيار
الدولة البيزنطية،فسقوط العاصمة يتسبب عنه سقوط الدولة بأكملها،
ولعل ذلك يرجع إلى أن قدرًا من الحضارة المادية كان عند البيزنطيين؛
بحيث يستطيعون تحصين عاصمتهم والدفاع عنها،وقد تأخرسقوط الدولة البيزنطية
لمدة ثمانية قرون كاملة،على عكس الدولة الفارسية التي سقطت وزالت مبكرًا
نتيجة سقوط "المدائن"عاصمتها في وقت قصير.
إلا أن الأحوال قد تغيرت كثيرًا في سنة 858هـ/1453م عندما حاصرها
محمد الفاتح.
وكان العالم قد توصل في ذلك الوقت إلى اكتشاف البارود
-الذي يرجع الفضل في اكتشافه إلى العلماء المسلمين-
مما جعل الأسوار كوسيلة للدفاع قليلة الفائدة.
وإلى جانب هذا وذاك،فإن الأسطول الإسلامي أصبح أقوى بكثيرمن أسطول
البيزنطيين،فحاصرالمدينة من جهة البحر،وأغلق مضيق البسفورفي وجه
أية مساعدة بحرية.
واستمر الحصارستة أسابيع،هجمت بعدها الجيوش الإسلامية،
وتمكنت من فتح ثغرة في أحد الأسوار،ولكن الحامية الصليبية- برغم قلتها-
دافعت دفاعًا مريرًا،ومع ذلك فقد دخل محمد الفاتح القسطنطينية،
وغيراسم القسطنطينية إلى "إسلام بول"(أي عاصمة الإسلام)،
ولكنها حرفت إلى إستامبول،كما جعل أكبر كنائس المدينة(أيا صوفيا)
مسجدًًا بعد أن صلى فيه الجيش الفاتح بعد النصر،
أما المسيحيون فلم يعاملهم بما كانوا يعاملون به المسلمين،
لقد ترك لهم حرية العبادة،وترك لهم بطريقَهُم يشرف على أمورهم الدينية.

تسامح المنتصر
وقد وصف فولتيرالفيلسوف الفرنسي الشهيرموقف المنتصرالمسلم من المهزوم
المسيحي بقوله:
إن الأتراك لم يسيئوا معاملة المسيحيين كما نعتقد نحن،
والذي يجب ملاحظته أن أمة من الأمم المسيحية لا تسمح أن يكون للمسلمين
مسجد في بلادها بخلاف الأتراك، فإنهم سمحوا لليونان المقهورين بأن تكون لهم كنائسهم،
ومما يدل على أن السلطان محمد الفاتح كان عاقلا حكيمًا تركه للنصارى
المقهورين الحرية في انتخاب البطريق،ولما انتخبوه ثبته السلطان وسلمه
عصا البطارقة، وألبسه الخاتم حتى صرح البطريق عند ذلك بقوله:
إني أخجل مما لقيته من التبجيل والحفاوة،
الأمرالذي لم يعمله ملوك النصارى مع أسلافي.

هذه هي حضارة الإسلام ومبادئه في ميدان الحرب والتسامح
مع أهل العقائد الأخري،
على خلاف النصارى في حروبهم مع المسلمين سواء في الحروب الصليبية
أو في الأندلس أو في العصرالحديث في كل مكان،فإنهم يقتلون الأبرياء،
ويحرقون الأخضرواليابس،ويخربون بيوت الله،ولا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة.

ولم يكتف "محمد الثاني" بهذا النصر،بل سار إلى أعدائه في الغرب،
وأخضع معظم دول البلقان،إلى أن وصل إلى بحرالأدرياتيك،وفي آسيا امتدت سلطة العثمانيين حتى نهرالفرات فهزموا السلاجقة،واستولوا على جميع أراضيهم.

آخر خليفة عباسي
وجاء "السلطان سليم" بعد محمد الفاتح،فدخلت الجيوش الإسلامية الجزيرة العربية بأسرها،وعَرَّجوا على مصرفقضوا على حكم المماليك فيها،وضموها لممتلكاتهم.
وفي مصر،وجد السلطانُ سليم آخرَسلالة الخلفاء العباسيين واسمه
"المتوكل على الله الثالث"،وطلب منه أن يتنازل له عن الخلافة فقبل،

وقد يتساءل:كيف يكون هناك خليفة عباسي مع أن التتارقضوا على الخلافة
العباسية في بغداد سنة 656هـ.

الواقع أنه بعد مقتل الخليفة المستعصم في بغداد تمكن بعض أفراد أسرته
من الهروب إلى مصر،فآواهم سلاطين المماليك،ولقبوا أحدهم خليفة،
وكانت خلافة رمزية،الغرض منها إكساب دولة الخلافة سمعة كبيرة بوجود
الخليفة فيها.
واستمرت سلالة هؤلاء الخلفاء حتى سنة 924هـ/1518م،
عندما دخل السلطان سليم مصروهزم المماليك،ولما أراد العودة إلى العاصمة
إسلام بول أخذ معه الخليفة المتوكل على الله الثالث الذي تخلى للسلطان سليم
عن الخلافة،وسلمه الراية والسيف والبردة سنة 925هـ/1518م.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وسام البدرى
مستشاراداري
مستشاراداري
وسام البدرى


ذكر
سقوط القسطنطينية 1344244651611
عدد المساهمات : 2884
سقوط القسطنطينية 7aV76083
الدولة : مصر
وسام اوفياء المنتدى
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 29
وسام نجم المنتدى
الموقع : Asuit
مزاجى : سقوط القسطنطينية 224058236
المهنة : سقوط القسطنطينية Studen10

سقوط القسطنطينية Empty
مُساهمةموضوع: رد: سقوط القسطنطينية   سقوط القسطنطينية I_icon10السبت 7 يوليو - 21:38

موضوع مميز

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Amr Elbrazely
مستشاراداري
مستشاراداري
Amr Elbrazely


ذكر
عدد المساهمات : 3235
الـــــــبــــــرزيــــلــى
الدولة : مصر
وسام التميز الذهبى
تاريخ التسجيل : 22/12/2010
العمر : 29
وسام الكاتب المميز
الموقع : عايش بين جدران هذا المنتدى
مزاجى : سقوط القسطنطينية 792096686
المهنة : سقوط القسطنطينية Player10

سقوط القسطنطينية Empty
مُساهمةموضوع: رد: سقوط القسطنطينية   سقوط القسطنطينية I_icon10السبت 7 يوليو - 21:40

شكراُ ع مرورك يا حبى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سقوط القسطنطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سقوط الدولة الأموية
» سقوط الخلافة العثمانية
» العوامل المؤثرة فى سقوط الامطار
»  2011 ..عام سقوط الموساد: ثورة مصر أثبتت فشله..
» التقرير المصرى لحادث سقوط طائرة مصر بنيويورك..وبراءة "البطوطى"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سنا مصر :: ๑۩۞۩๑๏الأقـــســـام الأســلامــيـــه๏๑۩۞‏۩๑ :: ▒█❤قرآن كريم وأحاديث نبوية❤▒█-
انتقل الى:  
الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـسنا مصر
 Powered by ®https://snamasr.ahlamontada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010